لشهر شتنبر؛ رحمات جديدة كل صباحعينة

لشهر شتنبر؛ رحمات جديدة كل صباح

يوم 1 من إجمالي 30

مايخيبش ضنّك حيت كتحس ضعيف. المنجّي ديالك بالنعمة كيعيش فيك لداخل، وهو قوتك.

لعند من كتهرب ملّي تكون فاشل؟ لعند من كتمشي ملّي يواجهك الضعف ديالك؟ شنو كتقول لنفسك ملّي كيوقف الفشل قدّامك؟ شنو كتدير ملّي كتحس أنك ماقادرش تدير داكشي اللّي دعاك الله باش تديره؟ أنا كنمشي لعند رومية 8: 1-11. ملّي ولّا الضعف واضح في حياتي، كان هاد المقطع الكتابي هو صديقي والمعزي ديالي مرارًا وتكرارًا:

وْدَابَا مَا بْقَى حْتَّى شِي حُكْمْ عْلَى هَادُوكْ اللِّي فْالْمَسِيحْ يَسُوعْ.حِيتْ الشّْرَعْ دْيَالْ الرُّوحْ اللِّي كَيْعْطِي الْحَيَاةْ فْالْمَسِيحْ يَسُوعْ، رَاهْ حَرّْرْنِي مْنْ شْرَعْ الدَّنْبْ وْالْمُوتْ.وْدَاكْشِّي اللِّي مَا قْدَرْشْ شْرَعْ مُوسَى يْدِيرُه بْسْبَابْ الدَّاتْ دْيَالْنَا الضّْعِيفَة، دَارُه اللَّهْ مْلِّي صِيفْطْ وَلْدُه فْدَاتْ كَتْشْبَهْ لْلدَّاتْ دْيَالْنَا اللِّي عَامْرَة بْالدّْنُوبْ، وْعْلَى وْدّْ الدّْنُوبْ، وْحْكَمْ اللَّهْ عْلَى الدّْنُوبْ فْالدَّاتْ دْيَالْ بْنَادْمْ. بَاشْ يْكْمَلْ الْحُكْمْ دْيَالْ الشّْرَعْ فِينَا، حْنَا اللِّي كَنْعِيشُو مَاشِي عْلَى حْسَابْ الدَّاتْ، وَلَكِنْ عْلَى حْسَابْ رُوحْ اللَّهْ. (رومية 8: 1-4)

أولاً، هاد المقطع الكتابي كيعزّينا بواقع فدائي جدري وهو أننا ماعمّرنا غنواجهو عوتاني الإدانة على خطايانا. يسوع هز كل جانب من جوانب العقاب ديالنا. حتّى في أيام الضعف الواضح والفشل المتكرر، ماغنتعاقبوش على دنوبنا. هادشي كيعني أنه في ديك الأوقات، ماخاصناش نتخبعو أولا نهربو من الله، ولكن نقدرو نجرّيو للمحضر دياله من أجل المساعدة دياله والمغفرة دياله. ولكن ماشي غير هادشي اللّي كاين.

أَمَّا نْتُمَ، رَاكُمْ مَا كَتْعِيشُوشْ عْلَى حْسَابْ الدَّاتْ، وَلَكِنْ عْلَى حْسَابْ الرُّوحْ إِلَا كَانْ رُوحْ اللَّهْ سَاكْنْ فِيكُمْ.وَلَكِنْ إِلَا كَانْ شِي وَاحْدْ مَا فِيهْشْ رُوحْ الْمَسِيحْ، رَاهْ هُوَ مَاشِي دْيَالْ الْمَسِيحْ.وْإِلَا كَانْ الْمَسِيحْ فِيكُمْ، رَاهْ الدَّاتْ مْيّْتَة بْسْبَابْ الدَّنْبْ وَلَكِنْ الرُّوحْ حَيَّة بْسْبَابْ التَّقْوَى.وْإِلَا كَانْ رُوحْ اللَّهْ اللِّي بْعَتْ يَسُوعْ مْنْ بِينْ الْمُوتَى سَاكْنْ فِيكُمْ، رَاهْ هَادَاكْ اللِّي بْعَتْ يَسُوعْ الْمَسِيحْ مْنْ بِينْ الْمُوتَى غَيْحْيِي حْتَّى الدَّاتْ دْيَالْكُمْ الْمْيّْتَة بْالرُّوحْ دْيَالُه اللِّي سَاكْنْ فِيكُمْ. (رومية 8: 9-11)

الله ماشي غير كيتعامل بالنعمة مع الشعور بالدنب ديال خطايانا وصافي. هو حتّى كيتعامل مع قوة هاد الدنب. الخطية كتخلّينا نكونو ضعاف وعرجين وما قادرين على والو. كتخلّي يكون مستحيل علينا نحافضو على شريعة الله. ماكاناش كافي لله باش يغفر لينا، واخّا أن الغفران هو حاجة مجيدة. الله كيجي باش يعيش فينا بروحه، ويحيينا بحياة جديدة ويعطينا القدرة باش نبغيو ونديرو داكشي اللّي مانقدروش نديرو بلا الحضور دياله الساكن فينا. هادشي كيعني بلّي ماخصّكش تخاف من الضعف ديالك أولا تنكره. ماخاصّكش تخدع نفسك باش تفكّر أنك قوي. تقدر تواجه الضعف ديالك بفرح حيت نت عارف أنك خديتي نعمة على هاد الضعف؛ نعمة اللّي هي ماشي شي حاجة، ولكن هي شخص- الروح القدس، اللّي كيخلّيك تكون البلاصة اللّي كيسكن فيها بالقوة.

من أجل دراسة وتشجيع كتر: أفسس 3: 14-20

يوم 2

عن هذه الخطة

لشهر شتنبر؛ رحمات جديدة كل صباح

بالدارجة المغربية طبعة لشهر شتنبر هاد القراءة اليومية هي دعوة ليك وليّا باش نتذكرو الكارثة الخايبة ديال الدنوب، باش نتذكرو يسوع اللي وقف في بلاصتنا، باش نتذكرو التقوى اللي هي هدية دياله. على هادشي، قرا وتذكر رحمة الله الجديدة كل صباح وفرح بهويتك كغاية ديال الرحمة اللي كتوصل وتفوت القدرة ديال القلب باش يفهمها وكلمات ديال كاتب باش يوصفها. Paul David Tripp New Morning Mercies

More

نود أن نشكر كنيسة ينابيع الصحراء على توفير هذه الخطة. لمزيد من المعلومات ، يرجى زيارة: https://www.crossway.org