لشهر شتنبر؛ رحمات جديدة كل صباحعينة

ربما بغيتي يسوع ديال "صندوق الاقتراحات"، اللّي الشريعة دياله هي كتر بحال شي نيصحة وماشي وصية. هو ماغيكونش قل من الملك المنجّي السامي ديالك.

تأمل في كيفاش هاد المقاطع الكتابية كيصورو لينا الشريعة ديال الله:

الشريعة ديال الله هي متالية، كتحيي النفس. الشهادة ديال الله هي صادقة كتخلّي البسيط يكون حكيم. وصايا الرب مستقيمة كتفرّح القلب. الوصية ديال الرب نقية كتنوّر العينين. المخافة ديال الرب طاهرة وتابتة للأبد. الأحكام ديال الرب حق وعادلة كلها. مرغوبة كتر من الدهب، كتر حتّى من الدهب الخالص؛ حتّى حلوة كتر من العسل والقطرات من الشمع ديال العسل. زيد على هادشي، بيها كيتحدّر الخادم ديالك. وملّي نحفضوها كاين أجر عضيم. (مزمور 19: 7-11)

وشحال كنبغي شريعتك! هي التأمل ديالي النهار كلّه. وصيتك كتخليني نكون حكيم كتر من عدياني حيت هي ديما معايا. عندي فهم كتر من كل المعلّمين ديالي، حيت شهاداتك فيهم كنتأمّل. (مزمور 119: 97-99)

شريعة الله ماشي لعنة، هي نعمة. شريعة الله ماشي حمل تقيل، هي هدية ديال محبته. مباشرة من بعد ما فدا ولاده من العبودية في مصر، خداهم لجبل سيناء باش يعطيهم شريعته. الله دار هادشي حيت هما كانو ولاد محبته، الوجوه ديال مجده الفدائي. بصفته الخالق ديالك، راه هو كيعرفك، وكيعرف العالم اللّي كتعيش فيه، وكيعرف الخطط اللّي عنده من أجلك. حيت هو كيعرف كل هاد الأمور، فراه هو مؤهل كتر منّك بلا حدود باش يدير حدود ديال الحياة ديالك. هو الملك المنجّي السامي ديالك، وماشي يسوع ديال صندوق الاقتراحات.

وحدة من الرغبات الحزينة والمدمرة ديال الطبيعة الخاطية هي الرغبة في الحكم الداتي. وحدة من الأوهام الكحلة ديال الخطية هي أنها شي مرّات كتخلّينا نتيّقو الفكرة الحمقة بأننا نقدرو نكونو دكيّين كتر من الله. نعمته كتخدم في قلب الخضوع ديالك، يعني القلب اللّي كيقدّر سلطته وكيفرح بشريعته.

من أجل دراسة وتشجيع كتر: الملوك التانية 22: 3-23: 25