لشهر غشت؛ رحمات جديدة كل صباحعينة
المحبة هي كتر من أنك ضريف مع الناس. هي تحب الله قبل كلشي باش تحب الناس كيما كيوصّيك.
وأنا كنفحص العلاقات الخاصة ديالي، وكنلاحض الناس لخرين في علاقاتهم، كنكون مقتانع كتر كل نهار بلّي راه العلاقات كتصلح في الأوّل عموديًا قبل ماكتصلح أفقيًا. بولس كيورّينا هاد الدينامية في كلمات واعرين في غلاطية 5: "حِيتْ الشّْرَعْ كُلُّه مْجْمُوعْ فْوْصِيَّة وَحْدَة:خَاصّْكْ تْبْغِي اللِّي قْرِيبْ لِيكْ كِيفْ كَتْبْغِي رَاسْكْ" (آية 14) دابا، فكر في هادشي معايا. كون كنتي يالّاه كتبتي، "راه الشرع ديال الله ملخّص كلّه في وصيّة وحدة"، شنو كنتي غتكتب من بعد هادشي؟ واخّا، أنا كنت غنكتب، "نحبّو الله قبل أي حاجة." كيبان هادشي صحيح. واش ماشي هي أعظم وصية وصّاها الله في (مرقس 12: 28-30)؟ واش ماشي هي الوصية اللّي خاص تكون ديما في البلاصة لّولة في قلوبنا؟ كيبان بلّي أن العقيدة المزيانة تقدر تطلب باش تكون هادي هي "الكلمة الوحيدة" اللّي كيهدر عليها بولس. ولكن ماشي هادشي اللّي كتب بولس. كيقول بلّي الشريعة كلّها كتكمل في كلمة واحدة، ومن بعد كيقول، " تْبْغِي اللِّي قْرِيبْ لِيكْ كِيفْ كَتْبْغِي رَاسْكْ." شنو؟ كيفاش هادشي كيكمّل كل داكشي اللّي دعانا الله ليه كأولاده؟
بولس بغا يقول لينا حاجة مهمّة بزّاف هنا. هو كيعرف جوج حوايج. أولاً، كيعرف بلّي الناس اللّي كيحبّو الله قبل أي حاجة غيحبّو الناس اللّي قراب ليهم بحال نفوسهم. غير ملّي كيكون الله في بلاصته الصحيحة في قلبي، غادي تكون نت في البلاصة المناسبة في حياتي. هادشي حيت إلا ماكانش الله في بلاصته الصحيحة، فكّر شوية في شكون أنا غنحط في ديك البلاصة؟ الجواب ساهل: أنا. في الزواج ديالي، كان خاصني نعترف بهادشي- مشكلتي ماشي في لوّل أنني فشلت نحب "لويلا" بالطريقة اللّي لازم نحبها. لّا، مشكلتي الأكبر هي أنني ماحبّيتش الله كيما لازم، وحيت ماحبيتوش، حطّيت نفسي في بلاصته. كندير نفسي في المركز ديال كلشي، وهاكدا ماحبّيتش لويلا بالطريقة اللّي خاصني نحبها.
كيعرف بولس حاجة تانية: واحد من الطرق اللّي من خلالهم كيبان فتقارنا للمحبة ديال الله هو الافتقار للمحبة الفعالة اللّي كاينة في علاقاتنا. كيقول يوحنا هادشي بهاد الطريقة: "إِلَا شِي وَاحْدْ ݣَالْ: «أَنَا كَنْبْغِي اللَّهْ» وْكَيْكْرَهْ خُوهْ، رَاهْ هُوَ كْدَّابْ، حِيتْ اللِّي مَا كَيْبْغِيشْ خُوهْ اللِّي كَيْشُوفُه، كِيفَاشْ يْقْدَرْ يْبْغِي اللَّهْ اللِّي عَمّْرُه مَا شَافُه؟" (1 يوحنا 4: 20). محبة الناس بالحق كتبدا وكتستمر وكتتحفّز يوميًا من خلال محبة الله. ملّي كتكون أهداف الله مهمّة كتر من رغباتك، وملّي كيكون مجده عنده قيمة كتر بالنسبة ليك من لحظات مجدك المؤقتة، وملّي خططه كيحفزوك كتر من خططك، تمّا غادي تتحرّر من عبودية محبة الدات وتتحرّر باش تحب الناس لخرين. هادشي بالحق صحيح. علاقاتنا كيحتاجو لكتر من غير الإصلاح الأفقي. كيحتاجو للإنقاذ العمودي، ومن أجل هادشي كاينة نعمة كافية ديال منجّي صبور ومستعد.
من أجل دراسة وتشجيع كتر: يوحنا 13: 1-17
الكلمة
عن هذه الخطة
بالدارجة المغربية طبعة لشهر غشت هاد القراءة اليومية هي دعوة ليك وليّا باش نتذكرو الكارثة الخايبة ديال الدنوب، باش نتذكرو يسوع اللي وقف في بلاصتنا، باش نتذكرو التقوى اللي هي هدية دياله. على هادشي، قرا وتذكر رحمة الله الجديدة كل صباح وفرح بهويتك كغاية ديال الرحمة اللي كتوصل وتفوت القدرة ديال القلب باش يفهمها وكلمات ديال كاتب باش يوصفها. Paul David Tripp New Morning Mercies
More
نود أن نشكر كنيسة ينابيع الصحراء على توفير هذه الخطة. لمزيد من المعلومات ، يرجى زيارة: https://www.crossway.org