لشهر يوليوز؛ رحمات جديدة كل صباحعينة

لشهر يوليوز؛ رحمات جديدة كل صباح

يوم 21 من إجمالي 31

بكل بساطة ماتقدرش تناقش هادشي – الطريقة ديال الله هي حسن بزّاف من طريقتك. خطته هي حسن بلا حدود من أي خطة عندك من أجل نفسك.

أنا كنت فاشل بزّاف. كنت تساليت. خطّطت للخروج ديالي وكنت متأكد بزّاف من البلاصة فين غنوصل من بعد. بانت الخطة مزيانة بالنسبة ليّا، حسن من الوضعية اللّي كنت فيها. كنت غنخرج من كابوس ونعيش الحلم. المشكلة كانت هي أن الله كانت عنده خطة حسن بزّاف ليّا. ضنّيت بلّي أنا الّلي كنعرف حسن. ضنّيت بلّي كنعرف بالضبط شنو جاي مع الأيام. كتبت الفصل الجاي من قصتي. ولكن نسيت بلّي راه شخص آخر هو المؤلف.

كنت كنجرّي مورا حلم ديال الخدمة المسيحية ديالي، ولكن ماكنتش كنعرف. حتّى حاجة مانجحات حسب خطتي الصغيرة الأنانية. ماخديتش التقدير من الناس بالطريقة اللّي ضنّيت أنا كنستاحقها، وكان تمّا بزّاف ديال المشاكل في كنيستنا الصغيرة كتر من ضنيت عمرّنا غنواجهو. الحلم ولّى كابوس، هادشي علاش ضنّيت بلّي الحاجة الحكيمة اللّي ندير هي نخرج بالزربة ونبدا بداية جديدة. ولكن الله كانت عنده خطة خرا.

في اللّخر ديال اجتماع الكنيسة ملّي علنت استقالتي، أكبر راجل في السن في مجموعتنا كان كيتسنّاني في الكولوار. كنا اللّخرين اللّي خرجنا من تمّا. قرّب ليّا وسوّلني إلا كان ممكن يهدر معايا، وقال: "حنا كنعرفو بلّي راك مُحبَط وكنعرفو بلّي راك مازال شوية ماشي ناضج، ولكن ماطلبناش منّك تمشي. ملّي الكنيسة غيكونو عندها رعاة ناضجين إلا الرعاة اللّي ماشي ناضجين كيمشيو؟ " الله قاطع خطتي. دغية عرفت بلّي كان عنده الحق. دغية عرفت بلّي كنهرب حيت الحلم ديالي نفاجر في وجهي. وكنت كنعرف تمّا وفي داك الوقت بلّي مانقدرش نمشي. رجعت للدار وقلت لمراتي بلّي مانقدرش نمشي وتّاصلت بالشيوخ ديال الكنيسة وطلبت نلغي ستقالتي.

بقيت تمّا سنين- سنين من النمو في النعمة والخدمة بجوج. حتّى حاجة ختابرتها من داك الوقت ماكانت توقع كون مشيت. كون خسرت كل البركات والتجارب الصعيبة ديال الخدمة اللّي قوّاوني باش ندير داكشي اللّي كندير دابا. كنت غنهرب من السفينة ونخلّي الخدمة ديال الراعي. ولكن الحمد الله أنا ماشي هو المؤلف ديال قصتي الشخصية.

حتّى قصتك هي ماشي سيرة داتية كتكتبها نتا. قصتك هي السيرة الداتية ديال الحكمة والنعمة كيكتبها شخص أخر. كل طلعة وهبطة في القصة هما في بلاصتهم الصحيحة. كل تطوّر في القصة هو من أجل الأفضل. كل شخصية جديدة أولا حدت غير متوقع هو أداة ديال النعمة دياله. كل فصل جديد كيخلّي القصد دياله يتقدّم. "اللّي هو حكيم، خلّيه يفهم هاد الأمور. اللّي يقدر يميّز، خلّيه يعرفهم. حيت طرق الرب مستاقمة"(هوشع 14: 9). تقريبا تقدر تكون مبالغة باش نقولو بلّي طرق الله هما حسن. كيفاش مايمكنش يكونو؟ هو غَيْر محدود في الحكمة والنعمة!

من أجل دراسة وتشجيع كتر: مزمور 118

يوم 20يوم 22

عن هذه الخطة

لشهر يوليوز؛ رحمات جديدة كل صباح

بالدارجة المغربية طبعة لشهر يوليوز هاد القراءة اليومية هي دعوة ليك وليّا باش نتذكرو الكارثة الخايبة ديال الدنوب، باش نتذكرو يسوع اللي وقف في بلاصتنا، باش نتذكرو التقوى اللي هي هدية دياله. على هادشي، قرا وتذكر رحمة الله الجديدة كل صباح وفرح بهويتك كغاية ديال الرحمة اللي كتوصل وتفوت القدرة ديال القلب باش يفهمها وكلمات ديال كاتب باش يوصفها. Paul David Tripp New Morning Mercies

More

نود أن نشكر كنيسة ينابيع الصحراء على توفير هذه الخطة. لمزيد من المعلومات ، يرجى زيارة: https://www.crossway.org