لشهر غشت؛ رحمات جديدة كل صباحعينة
علاش الخوف ملّي الله ديجا عطاك في المسيح كل ماكتحتاج باش تكون كل ما خاصّك تكون وتدير شنو نت مدعو باش تدير؟
كنضن بلّي هادا واحد من الأسرار الموسخة ديال كنيسة يسوع المسيح هو أنّ بزّاف د الحوايج اللّي كنديرو كيكونو بدافع الخوف وماشي الإيمان. كيجي الخوف ملّي كنشوف في نفسي، وكنوزن الموارد ديالي، وكنستنتج أنني ماعنديش اللازم باش ندير داكشي اللّي الله دعاني باش ندير أولا نواجه داكشي اللّي خاصني نواجه. الخوف في شي مؤمن هو خدمة ديال النسيان. لدرجة أنك كتنسا شكون هو الله، وشكون نت كولد دياله، وشنو خديتي بنعمته، الخوف هو الشعور الطبيعي. أنا مقتنع بقوة بلّي الحل الوحيد للخوف هو الخوف. بعبارة خرا، الخوف ماغيتهزم إلّا بخوف كبر وعظم. ها شنو بغيت نقول. ملّي مخافة الله كتعّمر قلبك وكتتحكّم فيه، فراه هادشي كيحميك من الخوف من حوايج خرا اللّي كتشلّل وكتضعّف. غير ملّي كيحضر الله بطريقة كبر بزّاف من أي حاجة تقدر تواجهها في هاد العالم الساقط، يقدر يكون قلبك قادر باش يعيش السلام واخّا ملّي ماكتفهمش شنو كيوقع (وماعندكش القوة باش تفهم إلا واجهتي هادشي).
تأمل في هاد المقاطع الكتابية:
- "وواخّا إلا تمشيت في الواد ديال ضل الموت، ماغناخفش من الشر، حيت نت معايا" (مزمور 23: 4).
- "الرب النور والنجاة ديالي. من شكون نخاف؟ " (مزمور 27: 1).
- "المخافة ديال الرب كتوصّل للحياة، واللّي عنده كيكون شبعان" (أمتال 19: 23).
- "ماتخافش حيت انا معاك؛ ماتّرعبش حيت أنا الإله ديالك. غنقوّيك، غنعاونك، وغنهزّك بيدي التقية " (إشعياء 41: 10).
- "طلبت الرب، واستاجب ليّا وحرّرني من كل المخاوف ديالي" (مزمور 34: 4).
- "سعدات هاداك اللّي ديما كيخاف من الله" (أمثال 28: 14).
إدن كيفاش تقدر تعيش الخوف العمودي (الخوف من الله) اللّي غيغلب وغيهدّن الخوف الأفقي (الخوف من أي حاجة خرا)؟ واخّا، أولاً هرب لعند الله وصلِّي باش يباركك بعينين باش تشوف وقلب باش تتفكّر المجد دياله الزوين. ومن بعد، فرض على نفسك باش تحبس تركّز في المشاكل ديالك وتبدا تركّز في المجد ديال الله اللّي ولّا هو الأب ديالك واللّي هو ديما معاك. لّا، ماخاصّكش تنكر المشاكل ديالك، ولكن إلا خليتيهم يكونو الموضوع ديال التركيز ديالك، فراه كيكبرو كتر وكتر، وغتولّي خايف كتر وكتر. هاد النهار، واجه الواقع، ولكن ركّز في المجد ديال الله.
من أجل دراسة وتشجيع كتر: مزمور 111
الكلمة
عن هذه الخطة
بالدارجة المغربية طبعة لشهر غشت هاد القراءة اليومية هي دعوة ليك وليّا باش نتذكرو الكارثة الخايبة ديال الدنوب، باش نتذكرو يسوع اللي وقف في بلاصتنا، باش نتذكرو التقوى اللي هي هدية دياله. على هادشي، قرا وتذكر رحمة الله الجديدة كل صباح وفرح بهويتك كغاية ديال الرحمة اللي كتوصل وتفوت القدرة ديال القلب باش يفهمها وكلمات ديال كاتب باش يوصفها. Paul David Tripp New Morning Mercies
More
نود أن نشكر كنيسة ينابيع الصحراء على توفير هذه الخطة. لمزيد من المعلومات ، يرجى زيارة: https://www.crossway.org