لشهر غشت؛ رحمات جديدة كل صباحعينة
أه، نت ضعيف، وغالبًا ما كتكون متهوّر، وكتبغي تتبع الطريق ديالك، ولكن النعمة ديال الله اللّي كتفدي هي أعضم.
ربما إشعياء 53: 6 هو أدق مقطع تشخيصي كاين في الكتاب المقدس: "بحال الغنم تلفنا. كل واحد فينا تبع طريقه. والله حط عليه الإثم ديالنا كلنا."
دابا، داكشي اللّي خاصك تشوف أولاً هو بلّي هاد المقطع فيه جوج أجزاء، التشخيص ديال المرض والعلاج دياله. بكل بساطة ماغتكونش مهتم بالعلاج إلا ماقبلتيش التشخيص ديال المرض، وخاصّك تعرف بلّي العلاج فعّال غير فحال الدِقَّة ديال التشخيص.
التشخيص: كلنا تلفنا على الطريق، كل واحد مشا في طريقه.
أول حاجة خاص تقيس قلبك في هاد التشخيص هو أنه كيهدر على كل الناس. ماكاينش شي استتناء. هادا هو وصف دقيق للقلب والحياة ديال كل شخص عاش. أنا ونت خاصنا نحبسو نحاولو نقنعو نفوسنا والناس لخرين بلّي حنا ستتناءات وحالات خاّصة. أي حاجة كيوصفها هاد المقطع هي حاجة كلنا كنديروها. شنو هي هاد الحاجة؟ واخّا، بشي طريقة، كلنا كنتلفو وكنخرجو على الخطة ديال الخالق لينا. كلنا كنلقاو طُرُق باش نخرجو على الحدود دياله، كلنا كنديرو حوايح هو مابغاناش نديروهم وكنفشلو نديرو داكشي اللّي دعانا باش نديروه. في الحقيقة حنا كلنا بالقول أولا بالفكر أولا بالفعل كنخرجو من طريقه في لحظات تهوّر أولا ضعف أولا مصلحة شخصية.
كيقول المقطع بلّي حنا بحال غنم. هادا عنصر مهم في هاد التشخيص. الغنم كيتلفو حيت هما غنم. بطبيعتهم كيديرو هاكدا. هادشي علاش راه المشكلة ديال خروجنا من الطريق هو أعمق من غير لحظات ديال شي اختيار خايب وسلوك خايب. مشكلتنا هي مسألة ديال طبيعتنا. كاينة شي حاجة فينا لداخل، شي حاجة تولدنا بيها، كتخلّينا نبعدو على الإرادة الحكيمة والصالحة ديال الراعي العظيم، وكيسمّيها الكتاب المقدس- خطية. الخطية هي مسألة كتتعلّق بطبيعتنا قبل ماتبان في سلوكنا. وشنو كتدير هاد الخطية بينا؟ هي كتخلّينا نرجّعو الحياة تدور علينا، ونبغيو شوية كتر من الطريق ديالنا، ونعيشو بحال حكّام داتيين صغار.
شنو هو الحل بالنسبة للناس بحالنا؟ واخّا، الأنضمة ديال إصلاح السلوك ماخدّاماش معانا حيت مشكلتنا هي أعمق من غير سلوك وصافي. ماغتخدمش الأنظمة ديال المساعدة الداتية حيت حنا هما مشكلتنا الكبيرة. كاينة غير بلاصة وحدة باش نطلبو المساعدة. كاينة غير بلاصة وحدة باش نلقاو العلاج. غير في نعمة الله الفادية. النعمة اللّي حطّات الإتم ديالنا فوق المُنجّي، باش ناخدو الغفران والتحرير، هي قوية كتر من طبيعتنا الخاطية. العلاج ديالنا هو ماشي شي نظام. هو شخص وسميته يسوع! جرّي لعنده، هو بالحق كل ماكتحتاج.
من أجل دراسة وتشجيع كتر: حزقيال 34: 11-16
الكلمة
عن هذه الخطة
بالدارجة المغربية طبعة لشهر غشت هاد القراءة اليومية هي دعوة ليك وليّا باش نتذكرو الكارثة الخايبة ديال الدنوب، باش نتذكرو يسوع اللي وقف في بلاصتنا، باش نتذكرو التقوى اللي هي هدية دياله. على هادشي، قرا وتذكر رحمة الله الجديدة كل صباح وفرح بهويتك كغاية ديال الرحمة اللي كتوصل وتفوت القدرة ديال القلب باش يفهمها وكلمات ديال كاتب باش يوصفها. Paul David Tripp New Morning Mercies
More
نود أن نشكر كنيسة ينابيع الصحراء على توفير هذه الخطة. لمزيد من المعلومات ، يرجى زيارة: https://www.crossway.org