لشهر يوليوز؛ رحمات جديدة كل صباحعينة
بصفتك ولد الله، ماتگلسش وتتسنّا الرجاء. لاّ، النعمة كتخلّيك قادر تنوض وتعيش في رجاء.
الرجاء ديال الإنجيل هو بحال ماكلة كتيرة. هو فيه بزّاف ديال الدعم الرائع اللّي صعيب ناخدوه دفعة وحدة. أه، الرجاء الكتابي كيعطيك بزّاف ديال الغِداء الروحي باش تمضغه وتاكله. وواخّا هكداك، كيبان بلّي بزّاف ديال المؤمنين كيعيشو حياة خاوية من الرجاء. ممكن يكون واحد من الأسرار الخايبة ديال للكنيسة هو أننا كنعيشو بدافع الخوف وماشي الإيمان. كنخلّيو نفوسنا نحسّو بلّي حنا صغار في الحجم، وما قادرينش، ووحيدين، ومامستعادينش، وماعندنا والو. كنقولو لنفوسنا بلّي داكشي اللّي كنواجهوه هو كبير بزّاف وكنحتاجو لبزّاف قدّامه. كنوقفو تحت الجبال ديال المصاعب وكنستسلمو قبل ناخدو الخطوة اللّولة باش نطلعو. حنا كنتسنّاو باش يجي الرجاء بطريقة باينة وساهل نشوفوها، ولكن كيبان بحال عمره كيجي. كنصلّيو، ولكن كيبان بحال ماستافدنا والو. كنبغيو نصدقو بلّي الله كاين وهو كيهتم، ولكن كيبان بلّي حنا بقينا بوحدنا. مع الأيام، كيبان أنه ولّا صعيب كتر يكون عندنا رجاء من أجل زواجنا، من أجل ولادنا، من أجل كنائسنا، من أجل صداقاتنا، أولا غير من أجل القدرة باش نتحملو كل المصاعب مع إيماننا والسلامة ديال عقولنا. كنتسائلو، "فين كاين الرجاء؟"
داكشي اللّي كنفشلو باش نفهموه هو بلّي ماعندناش مشكل في الرجاء. عندنا مشكل في النظر. راه جا الرجاء. تقدر تقول "شنو؟". "فين؟" الرجاء هو ماشي حاجة. الرجاء ماشي شي مجموعة من الضروف. الرجاء ماشي في اللّول مجموعة من الأفكار. الرجاء هو شخص وسميته يسوع. راه جا للأرض باش يواجه داكشي اللّي كتواجهه ويغلب داكشي اللّي كيغلبك باش يكون عندك رجاء. النجاة ديالك كتعني أنك دابا في علاقة شخصية مع هاداك اللّي هو الرجاء. عندك رجاء حيت هو كاين وهو المنجّي ديالك. ماعندكش مشكلة في الرجاء. راك خديتي رجاء حقيقي وتابت. المشكلة هي واش كتشوفو ولّا لا. بولس كيورّينا هاد المشكلة بهاد الطريقة في أفسس 1: 18-19: "...وْيْنَوّْرْ لِيكُمْ عْقَلْكُمْ بَاشْ تْعَرْفُو أَشْنُو هُوَ الرّْجَا اللِّي عَيّْطْ لِيكُمْ لِيهْ، وْتْعَرْفُو شْحَالْ كْتِيرْ الْغِنَى دْيَالْ الْعَزّْ دْ الْوَرْتْ دْيَالُه مْعَ الْمُومْنِينْ الْمْقَدّْسِينْ، وْشْحَالْ كْبِيرَة الْقُوَّة دْيَالُه لِينَا حْنَا الْمُومْنِينْ، وْهِيَ نَفْسْ الْقُوَّة الْكْبِيرَة."
كيصلّي بولس باش يكون عندنا نظام رؤية روحي خدّام مزيان باش "نشوفو" الرجاء اللّي خدينا في المسيح. شنو هو هاد الرجاء؟ هو ورت غني. مات يسوع وخلّا لينا ورت غني من النعمة باش نستتمروه وحنا كنواجهو المصاعب ديال هنا ودبا. هي قوة عظيمة اللّي عندنا في اللحظات اللّي كنكونو فيهم ضعاف بزّاف. الرجاء جا وجاب معاه الغِنى والقوة اللّي عطاهم ليك. كيما كتشوف، بالحق راه معندكش مشكلة في الرجاء؛ عندك مشكلة في الرؤية، وهادشي علاش كاينة نعمة كتنوّر.
من أجل دراسة وتشجيع كتر: أفسس 2: 11-22
الكلمة
عن هذه الخطة
بالدارجة المغربية طبعة لشهر يوليوز هاد القراءة اليومية هي دعوة ليك وليّا باش نتذكرو الكارثة الخايبة ديال الدنوب، باش نتذكرو يسوع اللي وقف في بلاصتنا، باش نتذكرو التقوى اللي هي هدية دياله. على هادشي، قرا وتذكر رحمة الله الجديدة كل صباح وفرح بهويتك كغاية ديال الرحمة اللي كتوصل وتفوت القدرة ديال القلب باش يفهمها وكلمات ديال كاتب باش يوصفها. Paul David Tripp New Morning Mercies
More
نود أن نشكر كنيسة ينابيع الصحراء على توفير هذه الخطة. لمزيد من المعلومات ، يرجى زيارة: https://www.crossway.org