لشهر يوليوز؛ رحمات جديدة كل صباحعينة

لشهر يوليوز؛ رحمات جديدة كل صباح

يوم 12 من إجمالي 31

الحياة في هاد العالم الساقط صعيبة. هادشي علاش نت محتاج جماعة محبة.

واحد من الموضوعات اللّي كاينة بزّاف في العهد الجديد هو موضوع كيتعاود في هاد الدراسة اليومية واللّي هو أن مسيرتك مع الله هو صمّمها باش تكون مشروع جماعي. المسيحية ديال "يسوع وأنا"، المجهولة الهوية، اللّي غير كتستهلك، المنعزلة، المستقلة، المكتفية داتيًا، هي مسيحية مشوهة بعيدة على إيمان العهد الجديد. أنا ونت بكل بساطة ماتخلقناش في اللّول ("ماشي مزيان يكون الإنسان بوحده"؛ تكوين 2: 18) أولا ماتخلقناش عوتاني في يسوع المسيح ("وْحْتَّى الدَّاتْ رَاهَا مَاشِي غِيرْ طَرْفْ وَاحْدْ، وَلَكِنْ بْزَّافْ دْيَالْ الطّْرَافْ"؛ 1 كورنتوس 12: 14) باش نعيشو بوحدنا. الصوَر ديال الكلمة الكتابية على الهيكل أولا بيت الله (حجر مجموعين باش تكون بلاصة كيسكن فيها الله) والجسد (كل عضو كيعتمد على الخدمة ديال العضو لاخر) كتقتل أي فكرة أن المسيحية السليمة تقدر تعيش خارج الجماعة الأساسية.

وواخّا هاكداك، بزّاف وبزّاف من المؤمنين كيعيشو حياتهم مع فرق كبير بين شخصياتهم العامة في الكنسية والتفاصيل ديال حياتهم الخاصة. حنا واعرين في الحوارات المختصرة والسطحية على الجو والرياضة والسياسة. تعلّمنا نعطيو أجوبة مغشوشة أولا أجوبة روحية تافهة لأسئلة الناس. حنا كنعيشو في شبكات كتدوم من علاقات ماشي رسمية متّاحهة للنهايتها. حتّى واحد ماكيعرفنا بالحق مورا التمتيل العام اللّي كنألفوه، وحيت الناس ماكيعرفوناش، راه مايقدروش يخدمونا، حيت حتّى واحد مايقدر يخدم الناس اللّي ماكيعرفهمش.

زيد على هادشي، كنضنّو أننا كنعرفو نفوسنا وكنضنوّ أننا بخير، وحنا ناسيين قوة الخطية اللّي كتعمينا. هادشي علاش الكنيسة بالنسبة لبزّاف منّا ماشي غير شي حاجة كنمشيو ليها نهار الأحد. الكنيسة هي مجموعة رسمية من الأنشطة. الكنيسة هي مطعم بماكلة متنوعة ديال العروض الدينية كاينين بانتظام في البروگرام الأسبوعي ومصممين من أجل ناس معينين. الكنيسة هي بلاصة فين تقدر تستمتع بالموسيقى وتسمع العِضات. الكنيسة هي داكشي اللّي كيربطنا بالإرساليات العالمية. الكنيسة كتوفّر أنشطة مفيدة لولادنا. ولكن الكنيسة هي ماشي جماعة مترابطة وناسها كيعتامدو على بعضياتهم، جماعة كتركّز على المحبة الشخصية والنعمة الشخصية لينا كاملين.

ولكن الكتاب المقدس هو واضح. ملّي كل جزء كيخدم مزيان، فراه جسد المسيح كينمو باش ينضج في المسيح (قرا أفسس 4). كلنا محتاجين نعيشو في جماعة فداء متداخلة عن قصد، مركزة في المسيح، مدفوع بالنعمة. هاد الجماعة الهدف منها هو تنوّر وتحمي. الهدف منها هو تحفّز وتشجّع. الهدف منها تنقد وتجدّد. الهدف منها تغرس الرجاء والشجاعة. الهدف منها تواجه وتوبّخ. الهدف منها ترشد وتحمي. الهدف منها تعطي رؤية وتحدير صوتي. الهدف منها تجسّد المحبة والنعمة ديال يسوع ملّي نت كتحس بالإحباط والوحدة. الهدف منها تكون متال مرئي لنعمة يسوع اللّي هي رجائك. هي ماشي حاجة ديال الرفاهية. هي ضرورة روحية. السؤال هو، "واش نت مرتابط؟"

من أجل دراسة وتشجيع كتر: رومية 12

يوم 11يوم 13

عن هذه الخطة

لشهر يوليوز؛ رحمات جديدة كل صباح

بالدارجة المغربية طبعة لشهر يوليوز هاد القراءة اليومية هي دعوة ليك وليّا باش نتذكرو الكارثة الخايبة ديال الدنوب، باش نتذكرو يسوع اللي وقف في بلاصتنا، باش نتذكرو التقوى اللي هي هدية دياله. على هادشي، قرا وتذكر رحمة الله الجديدة كل صباح وفرح بهويتك كغاية ديال الرحمة اللي كتوصل وتفوت القدرة ديال القلب باش يفهمها وكلمات ديال كاتب باش يوصفها. Paul David Tripp New Morning Mercies

More

نود أن نشكر كنيسة ينابيع الصحراء على توفير هذه الخطة. لمزيد من المعلومات ، يرجى زيارة: https://www.crossway.org