لشهر يوليوز؛ رحمات جديدة كل صباحعينة

الله هوالمركز ديال الكون دياله، وملّي نت كتحط نفسك في هاد المركز، هادشي كيسالي غير بانكسار العلاقات وخيبة الضن.

كاين واحد الشخص في المركز ديال كلشي. كاين واحد الشخص كيحكم على السما والأرض. كاين واحد الشخص هو التعريف ديال المحبة الصافية، القوة، الحكمة، الأمانة، التقوى، والنعمة. كاين واحد الشخص كيتحكّم في القوى ديال الطبيعة المادية وكيشرف على أحدات التاريخ البشري. كاين واحد الشخص كيكتب التفاصيل ديال قصة كل إنسان داز من الحياة. كاين واحد الشخص كيستحق التمجيد والسلطة والقوة. كاين واحد الشخص كيستحق الولاء الكامل والعبادة الدايمة ديال كل واحد. كاين واحد الشخص في المركز، وراه ماشي هو حنا.

ماعمّر نكونو المركز حيت تولدنا في عالم بطبيعته الأساسية هو احتفال بواحد أعظم منّا. الكتاب المقدس واضح بزّاف ملّي كيعلن على شكون كاين في المركز:

• "في البدية، الله ..." (تكوين 1: 1).
• "نت ولدي؛ وأنا اليوم ولدتك. سوّلني وغنخلّي الامم يكونوا لورت ديالك والاقاصي د الارض ملك ديالك" (مزمور 2: 7 – 8).
• "حيت تولد لينا ولد وتعطا لينا ابن. والرياسة غتكون فوق كتفاه، وغيتسمّا المشير الرائع، الله القدير، الأب الأبدي، رئيس السلام" (إشعياء 9: 6).
• "كيدير حسب مشيئته بين جنود السما وبين سكان الأرض. وحتّى واحد مايقدر يربط يديه أولا يقول ليه: شنو درتي." (دانيال 4:35).
• "عْلَاحْقَّاشْ مْنُّه وْبِيهْ وْلِيهْ كُلّْشِي.لِيهْ الْعَزّْ عْلَى الدّْوَامْ. آمِينْ." (رومية 11: 36).
• "عْلَاحْقَّاشْ بِيهْ تّْخْلَقْ كُلّْشِي فْالسَّمَاوَاتْ وْفْالْأَرْضْ، اللِّي كَيْتّْشَافْ وْاللِّي مَا كَيْتّْشَافْشْ، الْقُوَّاتْ الرُّوحِيَّة، وْالْمْسْؤُولِينْ، وْالرِّيَاسَاتْ، وْالسُّلُطَاتْ. كُلّْشِي بِيهْ وْلِيهْ تّْخْلَقْ. وْرَاهْ هُوَ قْبَلْ مْنْ كُلّْشِي، وْبِيهْ كَايْنْ كُلّْشِي." (كولوسي 1: 16-17).
• "يَا رَبّْنَا وْيَا إِلَاهْنَا، نْتَ اللِّي كَتْسْتَاهْلْ الْعَزّْ وْالْكَرَامَة وْالْقُدْرَة، حِيتْ نْتَ اللِّي خْلَقْتِي كُلّْشِي، وْبْالْمُرَادْ دْيَالْكْ كُلّْشِي كَانْ وْتّْخْلَقْ" (رؤيا 4: 11).

وواخّا هاكداك، فراه الرسالة ديال جنة عدن هي أن الخطية كتخلّينا نقلبو على المنصب ديال الله. بغينا الحياة تمشي حسب إرادتنا وتتبع خطتنا. هاد الرغبة باش نت تكون في المركز ماعمّر توصلك لبلاصة مزيانة، في الجانب الشخصي أولا ديال العلاقات. نكون في المركز هو الجوهر ديال المشكل ديال الخطية، وهو دليل أخر قوي على حتياجنا للنعمة اللّي كتنجّي.

من أجل دراسة وتشجيع كتر: دانيال 4: 28-37