لشهر يوليوز؛ رحمات جديدة كل صباحعينة

لشهر يوليوز؛ رحمات جديدة كل صباح

يوم 30 من إجمالي 31

شنو اللّي يقدر يكون شرف أعظم وأعلى من أنك تكون أداة مُختارة لأهم مشروع تجديد كاين في الكون- الفداء؟

أَمَّا التّْلَامْدْ بْحْضَاشْ، مْشَاوْ لْلْجَلِيلْ، لْلجّْبَلْ كِيفْ وْصَّاهُمْ يَسُوعْ،وْغِيرْ شَافُوهْ سْجْدُو لِيهْ، وَلَكِنْ شِي وْحْدِينْ مْنّْهُمْ شْكُّو.وْقَرّْبْ لْعَنْدْهُمْ يَسُوعْ وْتّْكَلّْمْ مْعَاهُمْ وْݣَالْ: «اللَّهْ عْطَانِي السُّلْطَة كُلّْهَا فْالسّْمَا وْعْلَى الْأَرْضْ،إِيوَا سِيرُو وْدِيرُو تْلَامْدْ مْنْ الشّْعُوبْ كُلّْهُمْ، وْعَمّْدُوهُمْ بْإِسْمْ الْآبْ وْالْإِبْنْ وْالرُّوحْ الْقُدُسْ. وْعَلّْمُوهُمْ بَاشْ يْدِيرُو بْݣَاعْ دَاكْشِّي اللِّي وْصِّيتْكُمْ بِيهْ، وْهَانَا مْعَاكُمْ لِيَّامْ كُلّْهَا، حْتَّى لْلّْخْرْ دْ الزّْمَانْ». (متى 28: 16-20)

المأمورية ديال المسيح للتلاميد هي مأمورية للكنيسة وخطته لحياة كل مؤمن. حتّى واحد ماتختار غير باش ياخد عمل الفداء ديال مملكته. لّا، كل واحد تختار باش ياخد راه الله حتّى كلّفه باش يكون أداة ديال عمل ديك المملكة. عمل التبشير، وعمل النمو الروحي ديال الكنيسة وقضية الإرساليات العالمية، ماعمّر تصمّمه من خلال الفادي باش يكونو فوق الكتاف ديال مجموعة صغيرة من المتخصصين الدينيين اللّي كيتخلصو على خدمتهم. واش كيختار وكيفرز الله الناس للخدمة؟ أكيد أه! ولكن الدور ديالهم ماشي هو غير يديرو الخدمة، ولكن يحركو ويدربو ويجهزو الشعب ديال الله كلّه من أجل الشرف والامتياز العضيمين ديال نشر نعمته الرائعة فينما كانو. حاجة محزنة أن بزّاف ديال الناس من شعب الله كيدوزو حياتهم كيقلبو على مسعى أولا هدف مهم باش يسلمو نفوسهم ليه ملّي هما ديجا تختارو باش يكونو جزء من أقوى عمل تغييري في تاريخ الكون.

طرف من مشكلتنا هو أننا كنحاولو نهزّو معانا تعريف ماشي كتابي للخدمة اللّي يخلّينا نعيشو مرتاحين كمستهلكين مسيحيين. كنفكرو على الخدمة بهاد الطريقة: عندنا حياتنا الخاصة الصغيرة اللّي هي ديالنا، وكناخدو خطوات برّا من حياتنا في لحظات ديال الخدمة ومن بعد كنرجعو حياتنا بعدما تسالي ديك المبادرات ديال الخدمة المسيحية. في حقيقة الأمر حيت حنا تشرينا بدم يسوع، حياتنا مابقاتش ديالنا مازال. هي دياله باش يستعملها. هادشي كيعني أن حياتنا هي الخدمة وأن الخدمة هي حياتنا. ماكاينش شي فاصل حقيقي بين الحياة والخدمة. هادشي كيعني أننا كنعيشو وكنخدمو وكنتواصلو وكنلعبو وكنرتاحو بعقلية الخدمة الروحية. هادشي كيعني أنني ديما كنفكّر في كيفاش نكون جزء من داكشي اللّي كيديره الله في البلايص اللّي حطني فيهم. هادشي كيعني أن علاقتي بخدمة جسد المسيح ماكتعنيش أنني غير كنحضر لشي حاجة، ولكن كتعني أنني كنشارك في شي حاجة مع كل الناس لخرين. أنا جزء من خطة الله الفدائية ديال "شعبي كلّه، والوقت كلّه". أعضم شرف في حياتي هو أنني تختاريت باش ناخد ونكون أداة في نفس الوقت. هادشي عطا لحياتي معنى أعمق من أي حاجة كنت نقدر نكتاشفها بوحدي. غير النعمة بوحدها اللّي تقدر تدير هادشي.

من أجل دراسة وتشجيع كتر: متّى 5: 13-16

يوم 29يوم 31

عن هذه الخطة

لشهر يوليوز؛ رحمات جديدة كل صباح

بالدارجة المغربية طبعة لشهر يوليوز هاد القراءة اليومية هي دعوة ليك وليّا باش نتذكرو الكارثة الخايبة ديال الدنوب، باش نتذكرو يسوع اللي وقف في بلاصتنا، باش نتذكرو التقوى اللي هي هدية دياله. على هادشي، قرا وتذكر رحمة الله الجديدة كل صباح وفرح بهويتك كغاية ديال الرحمة اللي كتوصل وتفوت القدرة ديال القلب باش يفهمها وكلمات ديال كاتب باش يوصفها. Paul David Tripp New Morning Mercies

More

نود أن نشكر كنيسة ينابيع الصحراء على توفير هذه الخطة. لمزيد من المعلومات ، يرجى زيارة: https://www.crossway.org