لشهر يونيو؛ رحمات جديدة كل صباحعينة

من أجل الخطية، كاين الغفران. من أجل الضعف، كاينة القوة. من أجل الجهل، كاينة الحكمة. من أجل العبودية، كاينة النجاة - هادا هو طريق نعمة يسوع.

كنبغي كولوسي 2 (وقف دابا وقرا الآيات 1-15). ممكن كنبغيها بزّاف حيت مراتي لويلا هي عندها معرض فني ديالها كبير وهي المديرة دياله. تقدر تفكر، "واخّا، هادا تعليق غريب، پول." خلّيني نشرح ليك. كولوسي 2: 1-15 بحال واحد المعرض ديال نعمة الله.

في البدية ديال كل شهر، كيوصلو الأعمال الفنية للمعرض ديال لويلا من أجل العرض اللّي جاي. اللوحات كتجي مغطية أولا في شي صندوق، ولويلا كتكون متشوقة تحلهم وتتأمّل في الفن اللّي غيعطي الحياة للمعرض في الشهر الجاي. من بعد لويلا كتحل كل الأعمال الفنية، كتبدا ترتبهم وتعاود ترتّبهم حتى تكون كل لوحة في البلاصة المناسبة باش تبان مزيان. في النهار اللّي من بعد، كيجي واحد الفريق للمعرض باش يعاونو لويلا تعلّق اللوحات على الحيوط مزيان. الخطوة الأخيرة هي تكون كل لوحة مضوية بشكل مزيان. كل شهر، كيبان بحال المعرض كيغيّر الشكل دياله بالأعمال الجديد. غير كيشعلو الضو، كيعجبني نهبط للمعرض في العشية ونتفرّج في الروعة ديال ديك الأعمال الفنية. غالبًا كنوقف أنا ولويلا قدّام الشارع في اللّيل، وكنشوفو من الشرجم في المعرض الكبير، وكنستمتعو بالجمال دياله. ومن بعد لويلا ديما كتدير واحد الحاجة كتبرزطني. كتاخد صاكها وكتطفي الضو، وكتغرّق المعرض في الضلام. ديما كنفكّر، "لا، لا، ماخاصش تكون هاد اللوحات في الضلام گاع."

إلا كنتي ولد الله، فنت راك هو المعرض ديال نعمته المجيدة. الحيوط ديال قلبك راهم تزينو بأعمال الفداء الزوينة: الحكمة من أجل الجهل ديال الخطية، القوة من أجل الضعف ديال الخطية، الغفران من أجل الدنوب ديال الخطية، والنجاة من أجل العبودية ديال الخطية. النعمة كتعني بلّي حوايج زوينة كيوقعو ليك وكيوقعو فيك. وواخّا هاكداك، كنخمّم في هادشي- لبزّاف ديال المؤمنين، العمل الفني هو موجود، ولكن الضو مطفي في المعرض. هاد المؤمنين بكل بساطة ماكيشوفوش أولا ماكيفهموش مزيان الجمال الرائع ديال داكشي اللّي تعطاهم في النعمة ديال الرب يسوع المسيح. وحيت ماكيشوفوش أولا ماكيفهموش هاد النعمة، فهما ماكيفرحوش بيها وماكيعيشوش في النور ديال جلالها. هادشي علاش كيفتحو الطريق قدّام الضعف ملّي القوة كاينة قدّامهم. كيفتحو الطريق قدّام الجهل ملّي هما مرتبطين شخصيًا بهاداك اللّي هو الحكمة. كيتخبعو مورا الإحساس بالذنب ملّي هما تغفرو كليّا. كيستسلمو للإدمان ملّي هما خداو النعمة اللّي كتحرّر. قلوبهم تزينات بالأعمال الفنية ديال النعمة، ولكن الضو مطفي في المعرض. شحال محزن هادشي! ونت؟ واش الضو شاعل، وواش هادشي غيّر طريقة عيشك بشكل جذري؟

من أجل دراسة وتشجيع كتر: غلاطية 5: 16-26