لشهر يونيو؛ رحمات جديدة كل صباحعينة
إلا ربطتي الأمل ديال قلبك بالناس اللّي قراب ليك، فراه ديما غيخيب ضنك. حتى واحد مايقدر يكون مسيح شخصي ديالك.
خاصك تكون شاكر من أجل الناس اللّي دارهم الله في حياتك. خاصك تحبهم بزّاف. خاصك تعاملهم بكرامة واحترام. خاصك تدير كل مافي جهدك باش تحافض على الوحدة والسلام في علاقاتك معاهم. خاصك تكون مستعد تعطي من أجلهم وتخدمهم. خاصك تكون منفاتح معاهم ملّي يهدرو معاك. خاصك تفهم بلّي راك تخلقتي باش تعيش في رابط محبة مع الناس. ولكن راه ماتقدرش تتسنّا منهم يعطيو ليك داكشي اللّي غير الله يقدر يعطيك.
كاينين بزّاف وبزّاف ديال العلاقات المسيحية اللّي تجرحات وتألمات، وبقا فيها الصراع وخيبة الضن حيت الناس في دوك العلاقات كيحطو عبء تقيل فوق دوك العلاقات، عبء اللّي ماتقدر أي علاقة إنسانية تتحمله.
- حتّى شخص مايقدر يكون المصدر ديال هويتك.
- حتّى واحد مايقدر يكون الأساس ديال سعادتك.
- حتّى شخص مايقدر يعطيك سبب باش تفيق في الصباح وتستمر.
- حتّى واحد مايقدر يهز رجائك فوق كتافه.
- حتّى واحد مايقدر يغيّرك من الداخل لبرّا.
- حتّى إنسان مايقدر يبدّل الماضي ديالك.
- حتّى واحد مايقدر يكفّر على أخطائك.
- حتّى واحد مايقدر يعطي السلام والراحة لقلبك.
باش تطلب من شي إنسان أخر يدير هاد الحوايج راه بحال تطلب منّه يكون العضو الرابع في الثالوث ومن بعد تحكم عليه ملّي يفشل يدير خدمته. هادشي بكل بساطة مايمكنش يخدم وماغيخدمش. كيما كتشوف، راه ضروري باش تتدكّر بلّي المحبة البشرية هي حاجة زوينة، ولكن راه غادي تلقا الحياة- حياة حقيقية، حياة كتغيّر القلب، حياة كترضي الروح- في العلاقة العمودية. خاصك تستمتع بالمحبة البشرية، ولكن خاصك تمشي لعند الله من أجل طاقتك وقوتك الروحية. خاصك تلتزم بعلاقات كتدوم، علاقات محبة، وعلاقات ديال خدمة متبادلة، ولكن خاصك تتدكّر بلّي الله بوحده هو اللّي قادر ينجّيك ويغيّرك وينقدك من نفسك. خاصك تكون مستعد تقدّم تضحيات ديال المحبة للناس لخرين، ولكن خاصك تحط رجاءك غير في تضحية الرب يسوع المسيح مرة وحدة وللأبد.
واش يمكن تكون خيبة الضن اللّي عشتيها في علاقاتك ناتجة على توقعات ماشي واقعية وماشي ممكن تتحقّق؟ واش يمكن تكون حطّيتي الناس في بلاصة الله بلا ماتقصد؟ واش يمكن تكون طلبتي من شي شخص قريب ليك يدير داكشي اللّي غير الله يقدر يدير؟ كاين غير منجّي واحد وهو ديالك للأبد. ماخاصكش تحط هاد العبء فوق كتاف شي شخص قريب ليك.
من أجل دراسة وتشجيع كتر: تيموتاوس التانية 4: 9-18
عن هذه الخطة
بالدارجة المغربية طبعة لشهر يونيو هاد القراءة اليومية هي دعوة ليك وليّا باش نتذكرو الكارثة الخايبة ديال الدنوب، باش نتذكرو يسوع اللي وقف في بلاصتنا، باش نتذكرو التقوى اللي هي هدية دياله. على هادشي، قرا وتذكر رحمة الله الجديدة كل صباح وفرح بهويتك كغاية ديال الرحمة اللي كتوصل وتفوت القدرة ديال القلب باش يفهمها وكلمات ديال كاتب باش يوصفها. Paul David Tripp New Morning Mercies
More
نود أن نشكر كنيسة ينابيع الصحراءعلى توفير هذه الخطة. لمزيد من المعلومات ، يرجى زيارة: https://www.crossway.org