لشهر يونيو؛ رحمات جديدة كل صباحعينة

لشهر يونيو؛ رحمات جديدة كل صباح

يوم 18 من إجمالي 30

الملذات المؤقتة في هاد العالم الحالي الهدف منها هو توجّهك للملذات الدائمة ديال معرفة الله.

ماسالاتش القصة بالطريقة اللّي فكّر الجمهور:

وْمْلِّي لْقَاوْهْ فْالجِّهَة لْخْرَى دْيَالْ الْبْحَرْ، ݣَالُو لِيهْ: «آ الْمُعَلِّمْ، إِيمْتَى وْصَلْتِي لّْهْنَا؟». وْهُوَ يْجَاوْبْهُمْ يَسُوعْ وْݣَالْ: «نْݣُولْ لِيكُمْ الْحَقّْ: رَاكُمْ كَتْقَلّْبُو عْلِيَّ مَاشِي حِيتْ شْفْتُو الْعَلَامَاتْ وَلَكِنْ حِيتْ كْلِيتُو الْخُبْزْ وْشْبَعْتُو. مَا تْجْرِّيوْشْ وْرَا الْمَاكْلَة اللِّي مَا دَايْمَاشْ، وَلَكِنْ جْرِّيوْ وْرَا الْمَاكْلَة اللِّي غَتْبْقَى لْلْحَيَاةْ الدَّايْمَة، وْهِيَ الْمَاكْلَة اللِّي غَيْعْطِيهَا لِيكُمْ وَلْدْ الْإِنْسَانْ، حِيتْ اللَّهْ الْآبْ هُوَ اللِّي رْشْمُه». ...وْݣَالْ لِيهُمْ يَسُوعْ: «أَنَا هُوَ خُبْزْ الْحَيَاةْ، اللِّي كَيْجِي لْعَنْدِي عَمّْرُه مَا غَيْجُوعْ، وْاللِّي كَيْآمْنْ بِيَّ عَمّْرُه مَا غَيْعْطَشْ. أَنَا هُوَ خُبْزْ الْحَيَاةْ. وَاخَّا جْدُودْكُمْ كْلَاوْ الْمَنّْ فْالصَّحْرَا رَاهُمْ مَاتُو، وَلَكِنْ هَادَا هُوَ الْخُبْزْ اللِّي نَازْلْ مْنْ السّْمَا بَاشْ اللِّي كْلَا مْنُّه مَا يْمُوتْشْ. أَنَا هُوَ الْخُبْزْ الْحَيّْ اللِّي نْزَلْ مْنْ السّْمَا. إِلَا كْلَا شِي وَاحْدْ مْنْ هَادْ الْخُبْزْ غَيْحْيَا عْلَى الدّْوَامْ. وْالْخُبْزْ اللِّي غَنْعْطِي أَنَا، هُوَ دَاتِي اللِّي غَنْعْطِيهَا بَاشْ يْحْيَاوْ نَاسْ الدّْنْيَا». (يوحنا 6: 25-27، 35، 48-51)

يسوع يالّاه وكّل جماعة كبيرة ديال الناس بالغدا ديال ولد صغير. الجماعة تفاجئو من قوته وتحمسو من أجل قدرته باش يوفّر ليهم ماكلة جسدية. فكرو بلّي هادا هو النوع ديال الملك اللّي بغاو. ولكن ماشي هادشي اللّي كان باغي يسوع. وتفاجئات الجماعة، هو مشا وتخبّع. ملّي الجماعة وصلات عليه، عتارفو بلّي مافهموش الجواب دياله، ويسوع قال شي حاجة هاكدا: "راني جيت للأرض ماشي غير باش نتهلّا فيكم جسديّا، ولكن باش نسد أعمق احتياجاتكم الروحية. كل حاجة جسدية مزيانة كنعطيها ليكم الهدف منها هو توجّهكم للإعالة الروحية اللّي نتوما محتاجينها واللّي غنقدّمها ليكم من خلال حياتي وموتي وقيامتي." كل بركة جسدية صممها الله باش تكون علامة كتوجهك للبركات الروحية اللّي كاينة غير ملّي تسلّم قلبك ليه.

هادشي كيخلّينا كلنا مع شي أسئلة: شنو بغينا بالحق من الحياة؟ شنو بغينا بالحق من الله؟ واش بالحق كنقدّرو عمل النعمة دياله؟ واش بالحق كنعترفو بشحال حنا محتاجين للإنقاد دياله كل لحظة؟ واش كنقدّرو مغفرته؟ واش بالحق بغينا نتغيّرو؟ واش كنخممو في الصفات ديال قلوبنا والحالة ديال أرواحنا؟ واش حنا مهتمّين نكونو قديسين كيما هو قدوس؟ كل هاد الأسئلة تتلخّص في سؤال واحد: واش كنقدّرو نعمة الله، أولا كنفضلو نعيشو حياة مرتاحة- دار زوينة، طوموبيل، عطلات، ماكلة، والصحاب؟

شنو هي الهدية اللّي يمكن يعطيها ليك يسوع واللّي تخلّيك تبغي تخلّيه يكون الملك ديالك؟ بتواضع تأمل في هاد السؤال هاد النهار. واش ممكن أنك بغيتيه يكون الملك ديالك للأسباب كلها غلط؟ إلا كان جوابك هو أه، فماتهربش وتتخبّع منّه، حيت كاينة نعمة من أجل هادشي حتّى هو!

من أجل دراسة وتشجيع كتر: تيطس 2: 11-14

يوم 17يوم 19

عن هذه الخطة

لشهر يونيو؛ رحمات جديدة كل صباح

بالدارجة المغربية طبعة لشهر يونيو هاد القراءة اليومية هي دعوة ليك وليّا باش نتذكرو الكارثة الخايبة ديال الدنوب، باش نتذكرو يسوع اللي وقف في بلاصتنا، باش نتذكرو التقوى اللي هي هدية دياله. على هادشي، قرا وتذكر رحمة الله الجديدة كل صباح وفرح بهويتك كغاية ديال الرحمة اللي كتوصل وتفوت القدرة ديال القلب باش يفهمها وكلمات ديال كاتب باش يوصفها. Paul David Tripp New Morning Mercies

More

نود أن نشكر كنيسة ينابيع الصحراءعلى توفير هذه الخطة. لمزيد من المعلومات ، يرجى زيارة: https://www.crossway.org