لشهر يونيو؛ رحمات جديدة كل صباحعينة

لشهر يونيو؛ رحمات جديدة كل صباح

يوم 10 من إجمالي 30

إلا كنتي في المسيح، فراك تختاريتي باش تتجاوز الحدود ديال المجد ديالك، باش توصل لمجد أعظم- مجد الله.

كانو تالفين على المجد، وبسباب هادشي، كانو حتى شفارين ديال المجد. كانو محتاجين بزّاف لإعلان ديال مجد كيغيّر الحياة، وخداو شنو بغاو!

وْمْنْ بَعْدْ سْتّْ يَّامْ، دَّا يَسُوعْ بُطْرُسْ وْيَعْقُوبْ وْخُوهْ يُوحَنَّا، وْطَلّْعْهُمْ بُوحْدْهُمْ لْوَاحْدْ الجّْبَلْ عَالِي. وْتْبَدّْلْ الشّْكَلْ دْيَالُه قُدَّامْهُمْ، وْضْوَّا وْجْهُه كِالشّْمْسْ، وْحْوَايْجُه وْلَّاوْ بُويْضْ كَيْلَمْعُو كِالنُّورْ. وْهُوَ يْبَانْ لِيهُمْ مُوسَى وْإِيلِيَّا كَيْتّْكَلّْمُو مْعَ يَسُوعْ. وْݣَالْ بُطْرُسْ لْيَسُوعْ: «شْحَالْ مْزْيَانْ نْبْقَاوْ هْنَا آ سِيدِي. إِلَا بْغِيتِي، نْصَايْبْ هْنَا تْلَاتَة دْ النّْوَايْلْ، وَحْدَة لِيكْ وْوَحْدَة لْمُوسَى وْوَحْدَة لْإِيلِيَّا». وْفْالْوَقْتْ فَاشْ كَانْ كَيْتّْكَلّْمْ ضَلّْلَاتْ عْلِيهُمْ وَاحْدْ السّْحَابَة مْضَوّْيَة، وْتّْكَلّْمْ صُوتْ مْنْ السّْحَابَة وْݣَالْ: «هَادَا هُوَ وْلْدِي الْعْزِيزْ اللِّي بِيهْ فْرَحْتْ بْزَّافْ، سْمْعُو لِيهْ!». وْمْلِّي سْمْعُو التّْلَامْدْ هَادْشِّي، طَاحُو عْلَى وْجُوهْهُمْ وْخَافُو بْزَّافْ. وْقَرّْبْ يَسُوعْ لْعَنْدْهُمْ وْمْسّْهُمْ وْݣَالْ لِيهُمْ: «نُوضُو، مَا تْخَافُوشْ!». وْهْزُّو عِينِيهُمْ وْشَافُو غِيرْ يَسُوعْ بُوحْدُه. (متى 17: 1-8)

باش ينجّي تلامده من العبودية ديال مجدهم وإدمانهم على كل الأمجاد المضلمة ديال العالم المخلوق، كان ضروري باش يسوع يكشف على مجد أعظم وسامي كتر. هادشي علاش في واحد من أكبر المشاهد العجيبة في كل قصة الكتاب المقدس، يسوع حرّك الخامية وبيّن ليهم مجده بصفته الولد الوحيد لله العلي. هادا كان عرض زوين بزّاف للمجد الإلهي. لو كان عندهم فهم، فراه هادشي غيدير رهبة مقدسة- خوف مقدس- في قلوبهم. صافي من هاد الأمجاد الصغيرة اللّي كانوا كيعيشو من أجلها، صافي من الخطط الصغيرة اللّي داروها لحياتهم، وصافي من من عدم الإعتراف بداكشي اللّي دعاهم الله من أجله- التجلي ديال المسيح تصمّم باش يكون بالنسبة ليهم لحظة ديال تغيير الحياة. كانو تنقدو من المجد الأرضي بالمجد الحقيقي باش يقدرو ياخدو هاد المجد لكل العالم لكل واحد واجد يسمع ويتصنّت. ماكانوش أفكار ديال التخمام في الحياة في ديط اللحظة؛ ولا أفكار ديال الأحلام الشخصية. وماكانوش أفكار ديال القوة الشخصية.

هاهو الهدف من الحياة. في المركز ديالها كاين إله مول مجد عجيب- مجيد في القوة والحكمة والأمانة والمحبة والنعمة. هاشنو كلنا كنحتاجو- الإنقاد بهاد المجد. هاشنو تخلقنا كلنا من أجله- باش نعيشو من أجل هاد المجد. هادي هي النعمة- أن الله ختار يرش مجده الأبدي على ناس غير ممجّدين، غير شاكرين، متمردين، وأنانيين بحالنا. حقيقة أن يسوع كشف مجده للتلاميد ماكانتش مبنية على جمال صفاتهم الشخصية. لا، كان العكس هو اللّي صحيح. كان مبني على مجد شخصيته. هو كيكشف لينا مجده حيت إلا مادارش هادشي، بكل بساطة ماكانش غيكون عندنا رجاء. بلا هاد الإنقاد، كنسلمو قلوبنا للعبودية، لقائمة كبيرة من أمجاد خرا. هاد اللحظة هي لحظة نعمة رائعة، النعمة اللّي بالضبط كنحتاجوها أنا ونت.

من أجل دراسة وتشجيع كتر: لوقا 9: 23-36

يوم 9يوم 11

عن هذه الخطة

لشهر يونيو؛ رحمات جديدة كل صباح

بالدارجة المغربية طبعة لشهر يونيو هاد القراءة اليومية هي دعوة ليك وليّا باش نتذكرو الكارثة الخايبة ديال الدنوب، باش نتذكرو يسوع اللي وقف في بلاصتنا، باش نتذكرو التقوى اللي هي هدية دياله. على هادشي، قرا وتذكر رحمة الله الجديدة كل صباح وفرح بهويتك كغاية ديال الرحمة اللي كتوصل وتفوت القدرة ديال القلب باش يفهمها وكلمات ديال كاتب باش يوصفها. Paul David Tripp New Morning Mercies

More

نود أن نشكر كنيسة ينابيع الصحراءعلى توفير هذه الخطة. لمزيد من المعلومات ، يرجى زيارة: https://www.crossway.org