لشهر يونيو؛ رحمات جديدة كل صباحعينة

العبادة الجماعية تصممات باش تواجهك بمجد نعمة يسوع باش ماتقلّبش على الحياة والمساعدة والرجاء في شي بلاصة خرا.

ملّي گلست في البالكون مع مراتي لويلا، تفكّرت شحال مهمة وزوينة العبادة الجماعية. كان هادشي في خدمة العبادة الكورالية الربيعية العاشرة ديال الكنيسة المشيخية. كان فيها الموسيقى والترانيم الأصلية ديال روبرت إلمور. الترانيم فكّرونا في الحالة البائسة اللّي فيها الخطية حطّاتنا حنا والعالم ديالنا، وفكرونا بالإنقاد المجيد ديال النعمة اللّي كتفدي. كانت كل ترنيمة عامرة بالإنجيل لدرجة أنني حسّيت بحال قلبي عمر وماعنده مايزيد. كنت كنفكّر في الكلام ديال مزمور 89: 1: "غنرنّم للمحبة الأبدية ديال الرب. بالفم ديالي كنعرّف كل الأجيال بأمانتك." ضنّيت بلّي نقدرو نرنمو ونرنمو ونرنمو ومانعياوش گاع من مواضيع الفداء الزوينة ديال إنجيل الرب يسوع المسيح.

أخيرًا، من بعد الماكلة الروحية الإنجيلية الزوينة، جات الترنيمة الأخيرة. كان احتفال زوين بزّاف بمجد الإنجيل لدرجة أننا ملّي وصلنا للجوج سطورة الأخيرين، حبست نرنّم وبديت نعاود ونعاود: "آمين! آمين! آمين!" العبادة الجماعية دارت خدمتها في قلبي مرة خرا.

بصراحة، ماجيتش للإجتماع بقلب فرحان. كنت كنشكي وأنا غادي للقاعة. كان ويكاند طويل وعامر بالخدمة الروحية. ماكنتش غنمشي لداك الإجتماع نهار الحد في العشية كون مارغباتنيش لويلا. أنا بالحق ماكنتش بغيت نكون تمّا. ولكن في وسط كل هادشي، شي حاجة شدّات قلبي- المجد. المجد ديال نعمة يسوع على غفلة ولّا كبر من العيا ديال جسدي أولا الإرهاق ديال عقلي. قلبي البارد فاق بالعافية ديال إنجيل نعمة الرب يسوع المسيح. المواهب ديال الموسيقيين والأصوات ديال المجموعة فكروني عوتاني بشكون أنا وشنو تعطاني بنعمة صليب يسوع. مرة خرا، الشكوة ولّات فرحة. مرة خرا، الاجتماع ديال شعب الله باش يعبدوه دار خدمته.

أمرنا الله باش نجتمعو للعبادة حيت كيعرفنا وكيعرف نقاط الضعف ديال قلوبنا المتقلبة واللّي كتشكي واللّي ساهل تلف. هو كيعرف شحال دغيا كننساو العمق ديال حتياجنا كخطاة وشحال كبير التدبير دياله في يسوع المسيح. هو كيعرف بلّي كدوب صغار يقدرو يخدعونا وبلّي عقبات صغار يقدرو يفشلونا. هو كيعرف بلّي التقوى الذاتية مازال قادرة تخدعنا. هادشي علاش هو كيدعينا بالنعمة باش نجتامعو ونديرو عينينا في المجد مرة خرا، وباش نكونو متشوقين مرة خرا، وباش نتنقدو مرة خرا. العبادة الجماعية ماشي غير كتفكّرنا في النعمة ديال الله. العبادة الجماعية هي في حد داتها هدية ديال نعمة. جرّي بفرح لعند الإنقاد ديالها في أي وقت هي موجودة ليك.

من أجل دراسة وتشجيع كتر: مزمور 122