لشهر يونيو؛ رحمات جديدة كل صباحعينة

نعمة الله هي نعمة كتخدك، كتنجّي، وكتغيّر. نت كتفرح بهادشي من خلال أنك تكون جاد على حتياجك كيما الله ديال هاد النعمة هو جاد.

هادا سؤال مزيان باش تسوّل نفسك، هاد السؤال ماخاصوش جواب سريع. شحال نت جدّي على الخطية اللّي كانت السبب في أغلى تضحية گاع؟ فكّر في الجدية ديال الله، كيما كنشوفوها في هاد الدراما في جنة عدن. دْرْسْ هاد الكلمات مزيان:

قال الله للّفعة: "حيت نتي درتي هادشي، راكي ملعونة بين كل البهايم وكل حيوانات البرية. على كرشك غتزحفي، والتراب غتاكلي كل ايام حياتك. غندير عداوة بينك وبين المراة، وبين نسلك ونسلها. غادي يسحق راسك، وغادي تسحقي الگدم دياله." قال للمراة: "وأكيد غادي نضاعف الألام ديالك في لولادة؛ وبالألم غتولدي الولاد. ديما تكوني مشتاقة لراجلك وهو غيتسلّط عليك." وقال لآدم: "وحيت سمعتي لصوت مراتك وكليتي من الشجرة اللّي عليها وصّيتك ماتاكلش منها ملعونة الارض بسبابك. بالألم غتاكل منها كل ايام حياتك. الشوك والعواد غتعطي ليك. وغتاكل الربيع ديال الأرض. بعرق وجهك تاكل الخبز. حتّى ترجع للأرض، حيت منها خرجتي. حيت نت تراب ولتراب ترجع." (تكوين 3: 14-19)

راه الله خدا الخطية بجدية لدرجة أنه دار جوج حوايج ملّي وقعات الخطية اللّولة – تمّا نّيت دار العقوبة وبالزربة بدا خطته ديال الإنقاد والفداء. بجوج كيورّيو جدية الله تجاه داكشي اللّي حنا دغيا كنكروه أولا كنقللو من أهميته.

من أجل دراسة وتشجيع كتر: خروج 34: 1-9