لشهر فبراير؛ رحمات جديدة كل صباحعينة
كل يوم كتوعض لنفسك بشي إنجيل - إنجيل كادب ديال "مانقدرش ندير هادشي" أولا بإنجيل حقيقي ديال "عندي كل ماكنحتاج في المسيح."
كنلقا راسي كنقولها مرارًا وتكرارًا. ملّي كندير هادشي، غالبًا ما كيضحكو الناس، ولكن كنكون جدّي. حتى واحد ماعندو تأتير في حياتك كتر منك حيت حتى واحد ماكيهدر مع نفسك كتر منك. هادي حقيقة أننا نت وأنا في حوار ماكايساليش مع نفوسنا. أغلبيتنا تعلمنا بلّي من الأحسن مانحركوش شفايفنا حيت الناس غيفكرو بلّي حنا حمّاق، ولكن ماعمرنا كنحبسو نهدرو مع نفوسنا. في هاد الحوار الداخلي، ديما كنتكلمو على الله، الحياة، الناس لخرين، نفوسنا، والحوايج اللي كنقولوها لنفوسنا هي مهمة بزّاف حيت هي كتمتل الحوايج اللي كنبغيوها وكنختاروها وكنقولوها وكنديروها. شنو كنتي كتقول لراسك؟ شنو كنتي كتقول لراسك على راسك؟ شنو كنتي كتقول لراسك على الله؟ شنو كنتي كتقول لراسك على الحياة، المعنى والهدف، الصواب والغلط، الحق والكدوب، الخير والشر؟
في مزمور 42، عندنا دعوة باش نسمعو الوعض الخاص ديال واحد الراجل. أه كيما قريتي؛ كان كاتب المزمور بحالنا كيوعض ديما بواحد الإنجيل لنفسه. يا إما نوعضو لنفوسنا بإنجيل الوحدة، والفقر، والضعف، أولا بالإنجيل الحقيقي ديال وجود الله وقوته وتدبيره المستمر. نت كتوعض لنفسك بإنجيل كيعطي الخوف والضعف أولا بإنجيل كيعطيك الشجاعة والأمل. نت كتوعض لنفسك بإله بعيد، ماكيدير والو، مامهتمش أولا بإله قريب، مهتم، وكيخدم. نت ديما كتوعض لنفسك بإنجيل كيخليك ترتاح في حكمته أولا بإنجيل كيخليك متوتر حيت كيبان بحال ماكاينينش إجابات يمكن تلقاها.
اليوم، ملّي تحس بحال حتى واحد ماكيفهمك، أشمن إنجيل غتوعض بيه لنفسك؟ ملّي تواجه مرض جسدي أولا تمشي ليك خدمتك أولا يخونك شي صديق، أشمن وعض غتعطي لنفسك؟ ملّي تفتح الطريق لليأس أولا الخوف، شنو غتقول لنفسك؟ ملّي تبان ليك الحياة صعيبة وماشي عادلة، أشمن إنجيل غتوعض بيه لنفسك؟ ملّي تبان تربية الأولاد أولا زواجك صعاب ويكونو عياوك، أشمن وعض غتشارك مع نفسك؟ ملّي أحلامك تهرب من يديك، شنو غتقول لنفسك؟ ملّي تواجه مرض كنتي كتضن أنك ماعمرك غتواجهه، أشمن انجيل غتوعض بيه لنفسك؟
هادشي صحيح - حتى واحد ماكيهدر معا نفسك كتر منك. هادشي علاش الله بالنعمة دياله عطاك كلمته باش توعض بيها لنفسك بالحق في ديك اللحظات ملّي يكون الشخص الوحيد اللي يقدر يهدر معاك هو نت.
من أجل دراسة وتشجيع كتر: مزمور 42
الكلمة
عن هذه الخطة
بالدارجة المغربية طبعة لشهر فبراير هاد القراءة اليومية هي دعوة ليك وليّا باش نتذكرو الكارثة الخايبة ديال الدنوب، باش نتذكرو يسوع اللي وقف في بلاصتنا، باش نتذكرو التقوى اللي هي هدية دياله. على هادشي، قرا وتذكر رحمة الله الجديدة كل صباح وفرح بهويتك كغاية ديال الرحمة اللي كتوصل وتفوت القدرة ديال القلب باش يفهمها وكلمات ديال كاتب باش يوصفها. Paul David Tripp New Morning Mercies
More
نود أن نشكر كنيسة ينابيع الصحراء على تقديم هذه الخطة. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع: https://www.crossway.org/