لشهر فبراير؛ رحمات جديدة كل صباحعينة
ماشي حياتك مزيانة حيت هي ساهلة أولا ساهل تتوقع شنو جاي فيها، ولكن حيت "أنا هو" راه عمّر حياتك بالنعمة دياله.
هادي قصة قصيرة مفيدة بزّاف في حياة يسوع وتلامده، كاينة في مرقس 6: 45-52. يسوع صيفط تلامده للجهة لخرى ديال بحر الجليل لبيت صيدا. وواجهو ريح معاكسة مستحيلة وبحر هايج. إلا لاحضتي في الإشارات ديال الوقت في الفقرة الكتابية، تقدر تشوف بلّي هما كانو كيجدفو تمنية ديال السوايع تقريبًا. هما في حالة كتبان مستحيلة ومرهِقة ومحبِطة وخطيرة. هما تجاوزو قوتهم وقدرتهم. ملّي تقرا الفقرة، خاصّك تسوّل نفسك علاش بغا يسوع تلامده يكونو في هاد النوع ديال الصعوبات. واضح بلّي هما ماشي في هاد الفوضى حيت كانو عصاة أولا متكبرين أولا ماشي حكيمين، ولكن حيت طاعو يسوع.
شاف يسوع بلّي تلامده في هاد الحالة اللّي كتعيّي والخطيرة، ومشا وبدا كيتمشا فوق البحر. أه، راك قريتها بشكل صحيح: هو مشا فوق البحر. دابا، في اللحظة اللّي بدا فيها كيمشي، كيواجهوك جوج حوايج. الحاجة اللّولة هي حقيقة أن يسوع الناصري هو الرب الإله اللّي قادر على كل شي، حيت مايقدر أي إنسان أخر يدير شنو هو دار. ولكن كاينة حاجة خرا مهمة خاص نردو ليها البال. في اللحظة اللي بدا فيها يسوع كيمشي، تقدر تعرف شنو كيدور في عقله. إلا كان داكشي اللّي بغا يسوع هو يخفّف من الصعوبة، فماكانش هو مضطر يمشي فوق الما. كل ماكان خاصه يدير هو يصلي من الشاطئ باش توقف الريح. هو مشا فوق الما حيت ماكانش الهدف دياله هو الصعوبة. كان الهدف دياله هو الرجال اللّي في وسط الصعوبة. هو كان خدّام باش يغيّر كل ما كيفكرو فيه على نفوسهم وعلى حياتهم. وهو واقف بجنب الباطو ومازال الريح قوية والأمواج مازال هايجة، قال: "أنا هو، ماتخافوش." هو في الحقيقة خدا أسماء الله. هو قال بلّي "أنا هو" هو معاهم، إله إبراهيم وإسحق ويعقوب، اللّي عليه واقفة كل وعود العهد. مستحيل يكونو بوحدهم حيت الوجود ديالهم غزاته النعمة والمجد ديال "أنا هو."
علاش يسوع صيفط تلامده في ديك العاصفة؟ دار هادشي لنفس السبب اللّي مرة مرة كيخلّيك تمشي للعواصف- حيت هو كيعرف بلّي في شي مرّات نت كتحتاج العاصفة باش تقدر تشوف المجد. بالنسبة للمؤمن، مايمكنش يلقا السلام في الراحة ديال الحياة. السلام الحقيقي ماكاينش إلاّ في حضور وقوة ونعمة المنجّي، الملك، الخروف، "أنا هو." هاد السلام هو عندك حتى ملّي العواصف ديال الحياة كتاخدك لما هو أبعد من قدرتك وحكمتك وقوتك الطبيعيين. تقدر تعيش مع الأمل والشجاعة وسط داكشي اللّي قبل كان يدير فيك الإحباط والخوف حيت نت كتعرف بلّي راك ماعمرك تكون بوحدك. "أنا هو" كيسكن وسط كل المواقف والعلاقات والبلايص بالنعمة دياله. هو فيك. هو معاك. هو ليك. هو أملك.
من أجل دراسة وتشجيع كتر: صموئيل الأولى 17
الكلمة
عن هذه الخطة
بالدارجة المغربية طبعة لشهر فبراير هاد القراءة اليومية هي دعوة ليك وليّا باش نتذكرو الكارثة الخايبة ديال الدنوب، باش نتذكرو يسوع اللي وقف في بلاصتنا، باش نتذكرو التقوى اللي هي هدية دياله. على هادشي، قرا وتذكر رحمة الله الجديدة كل صباح وفرح بهويتك كغاية ديال الرحمة اللي كتوصل وتفوت القدرة ديال القلب باش يفهمها وكلمات ديال كاتب باش يوصفها. Paul David Tripp New Morning Mercies
More
نود أن نشكر كنيسة ينابيع الصحراء على تقديم هذه الخطة. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع: https://www.crossway.org/