لشهر نونبر؛ رحمات جديدة كل صباحعينة

لشهر نونبر؛ رحمات جديدة كل صباح

يوم 18 من إجمالي 30

الله هو قدوس، ولكن حنا لّا. يسوع ولّا هو التقوى ديالنا باش نقدرو نوقفو قدّام الله، مقدّسين فيه.

الخطيّة كتحطنا في حالة يائسة- مدنبين في كلشي. الطبيعة الكاملة الخاطية ديالنا كتحزّن قلب الله. كنشوفو هادشي بقوة في تكوين 6: 5-8:

شاف الله بلّي الشر ديال بنادم هو كبير في الأرض، وبلّي كل النية ديال أفكار قلبه هي ديما شريرة. وندم الرب حيت حط الإنسان على الأرض، وحزن قلبه. وقال الرب، "غنمسح بنادم اللّي خلقته من على وجه الأرض، إنسان وحيوان وزحافات وطيور السما، حيت ندمت حيت خلقتهم." ولكن نوح لقا نعمة قدّام عينين الرب.

هادا بيان صادم على حالة الأمور المؤسفة اللّي هي نتيجة ديال الخطيّة. كنميلو باش نفكرو بلّي الدنوب ماشي شي دنوب في الحقيقة؛ بلّي مواقفنا وأفعالنا الخايبين في الحقيقة ماشي خايبين. ولكن جملة وحدة صغيرة في هاد الأيات كتقول كلشي. هي كتعلن بقوة علاش رجاءنا الوحيد هو التقوى ديال الرب يسوع المسيح. هاد الجملة هي قوية وكتفيّقنا حيت هي التقييم ديال قلب الإنسان من خلال هاداك اللّي خلق قلوبنا وكيعرفهم مزيان. هي هادي: "كل النية ديال أفكار قلبه هي ديما شريرة."

الله ماحزنش حيت الناس اللّي خلقهم بعض المرّات كيرتكبو شي دنوب أولا مرة مرة كانو عندهم أفكار خايبين. وماحزنش حيت مرة مرة كان التعامل ديالهم ملوّت بنوايا شريرة. كان ممكن تكون هاد الحالة بنفسها خايبة، ولكن الأمور كانت خيب من هادشي في الأساس. كان تأتير الخطية على الناس شامل. هي شوّهات كل الرغبات والأفكار ديال الناس، وهاكدا تشوّه كل ماكيقولو وماكيديرو. هادي حاجة مهمة نعرفوها، الخطيّة كتخلّينا نكونو في الحالة الوحيدة اللّي حتّى واحد فينا ماكيبغي يعتارف أننا فيها. نتيجة الخطيّة هي أنه ماكاينة حتّى حاجة صالحة فينا. ماكاينة حتّى حاجة فينا طبيعيّا كتستحق الشكر. ماكاينة حتّى حاجة نقدرو نحطّوها قدّام الله كسبب باش يطفي حزنه ويعطينا قبوله. حتّى حاجة.

ولكن هاد الأيات كيقولو كتر من هادشي. هما كيحددو النمط اللّي من خلاله غيتعامل الله مع الخطيّة - الحكم والفداء. هو غيمسح الناس من على وجه الأرض بحكم عادل، ولكن غيفدي راجل واحد وعائلته، وغيجدّد وعود العهد دياله معاهم. فداء نوح وقع باش يكون سهم كيشير لينا لواحد الفداء أخر، فداء كيتبع نفس النمط. غيصيفط الله ولده الرب يسوع المسيح. غيكون يسوع تقي في كلشي، ولكن الحكم ديال الدينونة غيتحط عليه. عيجرّب التقل الكامل ديال غضب الله على الخطيّة، حتى للموت، باش مايكونش خاصنا حنا نموتو. الموت دياله غيروي غضب الله. التقوى دياله غتزاد في الحساب ديالنا. قيامته غتضمن لينا الحياة. راه التقوى دياله هي رجاؤنا الوحيد، حيت الخطية كتخلّينا كلنا مدنبين.

من أجل دراسة وتشجيع كتر: رومية 3: 21-31

يوم 17يوم 19

عن هذه الخطة

لشهر نونبر؛ رحمات جديدة كل صباح

بالدارجة المغربية طبعة لشهر نونبر هاد القراءة اليومية هي دعوة ليك وليّا باش نتذكرو الكارثة الخايبة ديال الدنوب، باش نتذكرو يسوع اللي وقف في بلاصتنا، باش نتذكرو التقوى اللي هي هدية دياله. على هادشي، قرا وتذكر رحمة الله الجديدة كل صباح وفرح بهويتك كغاية ديال الرحمة اللي كتوصل وتفوت القدرة ديال القلب باش يفهمها وكلمات ديال كاتب باش يوصفها. Paul David Tripp New Morning Mercies

More

نود أن نشكر كنيسة ينابيع الصحراء على توفير هذه الخطة. لمزيد من المعلومات ، يرجى زيارة: https://www.crossway.org