لشهر شتنبر؛ رحمات جديدة كل صباحعينة

لشهر شتنبر؛ رحمات جديدة كل صباح

يوم 27 من إجمالي 30

ماخاصّكش تخاف من داكشي اللّي غيطلب الله منّك، حيت ملّي كيطلب ديما كاين الوعد ديال النعمة باش يقوّي قلبك ويديك.

فكّر في الدعوة ديال الله لموسى باش يخرّج بني إسرائيل من الحبس ديالهم القاسح في مصر. كنشوفو في الجواب ديال موسى انعكاس ديال جوابنا المتكرر ملّي كيطلب منّا الله شي حاجة:

ومن بعد قال الرب، "راني شفت الدّل ديال شعبي اللّي كاينين في مصر وسمعت البكا ديالهم بسبب الرؤساء ديالهم. أنا كنعرف معاناتهم، وراني نزلت باش ننجّيهم من يدّين المصريين ونخرّجهم من ديك الأرض لأرض مزيانة وواسعة، أرض كتفيض بالحليب والعسل، للبلاصة ديال الكنعانيين والحِتّيين والأموريين والفِرزيين والحِويين واليَبوسيين. ودابا هاهو البكا ديال شعب إسرائيل وصل ليّا، وحتّى شفت الضّلم اللّي بيه المصريّين كيضطهدوهم. أجي نصيفطك لفرعون باش تخرّج شعبي بني اسرائيل من مصر. وقال موسى لله: "شكون أنا باش نمشي لعند فرعون ونخرّج بني إسرائيل من مصر؟" قال: "ولكن أنا غنكون معاك، وهادي تكون علامة ليك بلّي أنا صيفطتك: ملّي تخرّج الشعب من مصر، غتعبد الله على هاد الجبل." ...

ولكن موسى قال لله: "يا ربّي، أنا ماكنعرفش نهدر، لا من قبل ولا من الوقت اللّي هدرتي مع العبد ديالك، ولكن أنا تقيل الهدرة واللسان." وقال ليه الرب: شكون صنع فم لبنادم. شكون كيخلّيه يكون بكم أولا صم أولا كيشوف أولا عمى؟ واش ماشي أَنا هو الله؟ ودابا سير وأنا نكون الفم ديالك وغنعلّمك شنو تقول. ولكن هو قال، "يا ربّي، عافاك صيفط شي واحد أخر." (خروج 3: 7-12؛ 4: 10-13)

في هاد اللقاء الرائع مع الرب، موسى كيدير داكشي اللّي غالبًا كنديروه وحنا كنعبرو داكشي اللّي كيحطّو الله قدّامنا وكيفاش دعانا باش نستاجبو. موسى تجاهل الحقيقة المطلقة اللّي كتغيّر كلشي في الطريقة اللّي كنفكرو بيها واللّي بيها خاصنا نستاجبو للدعوة الله. هاد الحقيقة هي ماشي الصعوبة ديال الدعوة أولا القدرة الملموسة باش تستاجب لديك الدعوة. هي ماشي شحال كبير الموقف أولا شحال كبيرة الحكمة ديالك والقوة ديالك. هاد الحقيقة اللّي غيّرات الحياة هي أن الله ديال المجد والنعمة، اللّي كيدعو الشعب دياله باش يديرو مشيئته على الأرض، هو كيمشي معاهم ديما ملّي كيطيعو الدعوة دياله. هو عمّره كيصيفط بلا مايمشي حتّى هو. ملّي كيصيفطك، ماكيعطيكش مجموعة ديال الحوايج باش يعاونوك في الطريق. هو كيعطيك نفسه ديما حيت هو اللّي نت كتحتاج وهو بوحده اللّي يقدر يعطيك شنو اللّي مطلوب.

ملّي في الأخير قال موسى، "يا ربّي، عافاك صيفط شي واحد أخر"، كان واضح بلّي هو مافهمش القوة الحالية ديال هويته كولد الله. حيت هو ولد الله المختار، فهو معمّره كيكون بوحده. حيت هو ولد الله، راه الله ماعمّر يصيفطه بوحده في مهمة. ماكاينش الرجاء في نجاح موسى في قوته الشخصية وحكمته، ولكن كاين في المجد الكبير ديال هاداك اللّي صيفطه. تفكّر اليوم بلّي ملّي كيصيفطك الله، حتّى هو كيمشي!

من أجل دراسة وتشجيع كتر: تثنية 31: 1-8

يوم 26يوم 28

عن هذه الخطة

لشهر شتنبر؛ رحمات جديدة كل صباح

بالدارجة المغربية طبعة لشهر شتنبر هاد القراءة اليومية هي دعوة ليك وليّا باش نتذكرو الكارثة الخايبة ديال الدنوب، باش نتذكرو يسوع اللي وقف في بلاصتنا، باش نتذكرو التقوى اللي هي هدية دياله. على هادشي، قرا وتذكر رحمة الله الجديدة كل صباح وفرح بهويتك كغاية ديال الرحمة اللي كتوصل وتفوت القدرة ديال القلب باش يفهمها وكلمات ديال كاتب باش يوصفها. Paul David Tripp New Morning Mercies

More

نود أن نشكر كنيسة ينابيع الصحراء على توفير هذه الخطة. لمزيد من المعلومات ، يرجى زيارة: https://www.crossway.org