لشهر يناير؛ رحمات جديدة كل صباحعينة
إلا نت ابن الله، فماعمر غيخصك تعتمد غير على نفسك. لا، حيت خديتي واحد البركة، هنا ودابا، بالنعمة.
كنضن هي مشكلة كبر من ما أغلبيتنا كنفكرو. هادي حاجة واجهتها مرارًا وتكرارًا ملّي كنسافر حول العالم. هي في حياة العزاب والمتزوجين، الكبار والصغار، رجال وعيالات، القادة واللي كيتبعو. هي وحدة من دوك الحوايج الصغار اللي كننساو، واللي نتائجها ماكنتكونش صغيرة. عندها القدرة باش تخلّيك تحس بالإحباط وبلا قدرة أو بالإرهاق والفشل. كتخليك ماتشفوش الأجوبة اللي كاينة قدام عينيك وتقلب على أجوبة فين ماكايناش. عندها القدرة تخلي الكتاب المقدس ديالك محطوط على الرف السفلي من حياتك عوض من الرف العالي، فين خاصه يكون. هي كتخليك تتسنى بشكل سلبي ومتشائم، غير كتدور وكتسنى الحوايج المزيانة توصل في اللّخر. هي كتغير كيفاش كتفكر في نفسك وكيفاش كتاخد القرارات. أنا ماشي متأكد كيفاش وصلنا لهنا، ولكن أنا متأكد بلّي مهم بزّاف نلقاو طريق باش نخرجو.
شنو هو المشكل اللي أنا كنخمم فيه؟ هي حقيقة أن بزّاف منا عندنا حفرة مظلمة وكبيرة في وسط إنجيلنا. أكيد، عندنا فهم مزيان بزّاف على الإنجيل الماضي، الغفران اللي خديناه من خلال تضحية يسوع، وكنفهمو تقريبا مزيان النجاة د المستقبل، الحياة الأبدية اللي غنعيشوها مع يسوع، ولكن حنا مافهمناش مزيان فوائد عمل المسيح هنا ودابا؟ الكتاب المقدس كيعلن بقوة بلّي يسوع ماماتش غير من أجل الماضي ديالك أو المستقبل ديالك، ولكن حتى من أجل كل الحوايج اللي كتواجهها هنا دابا. حنا خاصنا نقراو، نفحصو، نتعلمو، نبشرو، ننصحو، ونشجعو بعضياتنا من خلال الحاضر ديال إنجيل يسوع المسيح. سمع للإنجيل الحاضر في كلمات غلاطية 2: 20: "مْعَ الْمَسِيحْ تّْصْلَبْتْ. [بيان حق فداء تاريخي] مَاشِي أَنَا اللِّي كَنْعِيشْ دَابَا، وَلَكِنْ الْمَسِيحْ هُوَ اللِّي كَيْعِيشْ فِيَّ. [بيان حق فداء حاضر واقعي] وْالْحَيَاةْ اللِّي كَنْعِيشْهَا دَابَا فْالدَّاتْ، كَنْعِيشْهَا فْالْإِيمَانْ بْوَلْدْ اللَّهْ اللِّي كَيْبْغِينِي وْعْطَى حْيَاتُه عْلَى وْدِّي." [نعيش في نور الإنجيل هنا ودابا]
شنو كيقول الإنجيل أنك خديتي هنا ودابا باش تقدر تكون الشخص اللي الله دعاك باش تكون وتدير شنو الله دعاك باش تدير؟ الجواب هو المسيح! هو فيك. هو معاك. هو ليك. فيه، عندك كل ما كتحتاج بالحق. بكل بساطة مابقيتيش بوحدك.
من أجل دراسة وتشجيع كتر: عبرانيين 12: 7-17
عن هذه الخطة
بالدارجة المغربية طبعة يناير هاد القراءة اليومية هي دعوة ليك وليّا باش نتذكرو الكارثة الخايبة ديال الدنوب، باش نتذكرو يسوع اللي وقف في بلاصتنا، باش نتذكرو التقوى اللي هي هدية دياله. على هادشي، قرا وتذكر رحمة الله الجديدة كل صباح وفرح بهويتك كغاية ديال الرحمة اللي كتوصل وتفوت القدرة ديال القلب باش يفهمها وكلمات ديال كاتب باش يوصفها. Paul David Tripp New Morning Mercies
More
نود أن نشكر كنيسة ينابيع الصحراء على تقديم هذه الخطة. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع: https://www.crossway.org/