لشهر يناير؛ رحمات جديدة كل صباحعينة
إلا طعتي لمدة ألف عام، فماغاديش تكون مقبول أكتر من نهار آمنتي أول مرة؛ قبولك مبني على تقوى المسيح وماشي التقوى ديالك.
الحقيقة هي أن الخطية هي كارثة كبر من شنو كنضنو، والنعمة هي زوينة كتر من ما نقدرو نفهمو. شي واحد كيفهم مزيان شنو كيقول الكتاب المقدس على طبيعة الخطية المفهومة واللي كتغير كل جانب من جوانب شخصية الإنسان، ماعمر يفكّر بلّي أي شخص يقدر يجمع تحفيز وقوة كافيين باش يوصل للمعيار الإلهي ديال الكمال. الفكرة بلّي أي إنسان ساقط يقدر يوصل للقبول ديال الله هي فكرة مجنونة وعامرة أوهام. واخا هكداك، حنا كلنا كنميلو نفكرو بلّي حنا صالحين، وملّي كنفكرو هاكدا، كنكونو خدينا الخطوة الأولى باش نتوهمو بلّي في الأخير حنا ممكن ماشي خايبين بزاف في نظر الله.
هادا هو السبب علاش عملية التحقق من الواقع اللي في روما 3: 20 هي مهمة بزّاف. كتب بولس، "ْعلَاحْقَّاشْ بْأَعْمَالْ الشّْرَعْ حْتَّى وَاحْدْ مَا غَيْوَلِّي مْتَّاقِي فْنَضَرْ اللَّهْ" ولو تصلي في كل لحظة من حياتك، ماغتقدرش تصلي صلوات كافية باش تربح قبول الله. ولو تعطي كل سنتيم من كل درهم ربحتيه من في كل خدمة خدمتيها، ماغتقدرش تعطي كافي باش تستحق قبول الله. ولو كل كلمة قلتيها كانت بأرقى دوافع ضميرك، ماعمرك غتقدر تاخد الصلح مع الله. ولو تعطي نفسك لحياة خدمة روحية متواصلة لحظة بلحظة، ماعمرك غتقدر تخدم كافي باش توصل لرضا ديال الله. الدنوب كبار بزّاف. المعيار ديال الله عالي بزّاف. هو عالي بزاف وبعيد على كل إنسان عاش هاد الحياة.
هادشي علاش الله بالمحبة دياله صيفط ولده: "وَلَكِنْ اللَّهْ بَيّْنْ الْمْحَبَّة دْيَالُه لِينَا، حِيتْ مْلِّي كْنَّا مَازَالْ مُدْنِبِينْ، مَاتْ الْمَسِيحْ عْلَى وْدّْنَا." (روما 5: 8) كيما شفتي، ماكايناش وعمر كانت شي طريقة أخرى. كاين باب واحد باش ناخدو القبول من عند الله - تقوى المسيح. التقوى دياله تزادت لينا في حسابنا. المدنبين مرحبا بيهم في محضر الله القدوس على أساس الطاعة الكاملة ديال شخص أخر. المسيح هو أملنا، المسيح هو راحتنا، المسيح هو سلامنا. هو كمّل الشرط ديال الله بشكل كامل باش واخا في دنوبنا وضعفنا ماعمرنا نعاودو نخافو من الغضب ديال الله. هادي هي الخدمة ديال النعمة! إدن كأولاد النعمة، نطيعو كعبادة، ماشي كمحاولة يائسة باش نديرو ما هو مستحيل - ونطلبو رضا الله بشكل مستقل.
من أجل دراسة وتشجيع كتر: غلاطية 3: 1-14
الكلمة
عن هذه الخطة
بالدارجة المغربية طبعة يناير هاد القراءة اليومية هي دعوة ليك وليّا باش نتذكرو الكارثة الخايبة ديال الدنوب، باش نتذكرو يسوع اللي وقف في بلاصتنا، باش نتذكرو التقوى اللي هي هدية دياله. على هادشي، قرا وتذكر رحمة الله الجديدة كل صباح وفرح بهويتك كغاية ديال الرحمة اللي كتوصل وتفوت القدرة ديال القلب باش يفهمها وكلمات ديال كاتب باش يوصفها. Paul David Tripp New Morning Mercies
More
نود أن نشكر كنيسة ينابيع الصحراء على تقديم هذه الخطة. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع: https://www.crossway.org/