لشهر مارس؛ رحمات جديدة كل صباحعينة

ماخاصكش تبقا مشلول بسبب الندم، حيت كتاب أعمالك راه تمسح من خلال نعمة الله العجيبة.

خلّي نفسك اليوم ترتاح في هاد المقاطع الكتابية:

وْحْتَّى نْتُمَ اللِّي كْنْتُو مْنْ قْبَلْ بْعَادْ عْلَى اللَّهْ، وْكْنْتُو عْدْيَانْ دْيَالُه بْسْبَابْ أَفْكَارْكُمْ وْأَعْمَالْكُمْ دْيَالْ الشَّرّْ، رَاهْ دَابَا تّْصَالْحْ مْعَاكُمْ بْالْمُوتْ دْيَالْ وَلْدُه بْالدَّاتْ اللِّي كَتْفْنَى، بَاشْ يْجِيبْكُمْ قُدَّامُه وْنْتُمَ مْقَدّْسِينْ وْنْقِيِّينْ وْبْلَا عِيبْ. (كولوسي 1: 21-22)

حِيتْ إِلَا كْنَّا وْحْنَا عْدْيَانْ اللَّهْ تْصَالْحْنَا مْعَاهْ بْالْمُوتْ دْيَالْ وَلْدُه، إِيوَا شْحَالْ كْتَرْ دَابَا وْحْنَا مْصَالْحِينْ مْعَاهْ غَادِي نّْجَاوْ بْالْحَيَاةْ دْيَالْ وَلْدُه. (روما 5: 10)

وْالْمَسِيحْ حَرّْرْنَا مْنْ اللَّعْنَة دْ الشّْرَعْ وْوْلَّى هُوَ مْلْعُونْ بْسْبَابْنَا، عْلَاحْقَّاشْ كْتَابْ اللَّهْ كَيْݣُولْ: «مْلْعُونْ اللِّي تّْعَلّْقْ عْلَى خَشْبَة». وْهَادْشِّي جْرَا بَاشْ بْالْمَسِيحْ يَسُوعْ تّْعْطَى الْبَرَكَة اللِّي وْعَدْ بِيهَا اللَّهْ إِبْرَاهِيمْ لْلشّْعُوبْ اللِّي مَاشِي يْهُودْ. (غلاطية 3: 13–14)

حِيتْ بْالنِّعْمَة دْيَالْ اللَّهْ نْجِيتُو بْالْإِيمَانْ، وْهَادْشِّي مَاشِي مْنّْكُمْ وَلَكِنْ رَاهْ اللَّهْ نْعَمْ عْلِيكُمْ بِيهْ. مَاشِي بْالْأَعْمَالْ دْيَالْكُمْ بَاشْ حْتَّى وَاحْدْ مَا يْفْتَخْرْ. (أفسس 2: 8-9)

وْكْنْتُو مْيّْتِينْ بْسْبَابْ الدّْنُوبْ وْمَا مْخَتّْنِينْشْ فْالدَّاتْ، وْاللَّهْ حْيَاكُمْ مْعَ الْمَسِيحْ، وْسَامْحْنَا عْلَى ݣَاعْ دْنُوبْنَا. مْلِّي مْحَا الْحُجَّة دْيَالْ الْفْرَايْضْ اللِّي كَانْتْ ضْدّْنَا، حَيّْدْهَا كُلّْهَا، وْسَمّْرْهَا عْلَى الصّْلِيبْ. (كولوسي 2: 13-14)

وْدَابَا مَا بْقَى حْتَّى شِي حُكْمْ عْلَى هَادُوكْ اللِّي فْالْمَسِيحْ يَسُوعْ. حِيتْ الشّْرَعْ دْيَالْ الرُّوحْ اللِّي كَيْعْطِي الْحَيَاةْ فْالْمَسِيحْ يَسُوعْ، رَاهْ حَرّْرْنِي مْنْ شْرَعْ الدَّنْبْ وْالْمُوتْ. (روما 8: 1-2)

وْهَاكْدَا حِيتْ حْسَبْنَا اللَّهْ مْتَّاقْيِينْ بْالْإِيمَانْ، رَاهْ عَنْدْنَا الْهْنَا مْعَ اللَّهْ بْرَبّْنَا يَسُوعْ الْمَسِيحْ. اللِّي بِيهْ وْلَّى عَنْدْنَا الْحَقّْ نْدَخْلُو بْالْإِيمَانْ لْهَادْ النِّعْمَة اللِّي فِيهَا كَنْعِيشُو، وْكَنْفْتَخْرُو بْالرّْجَا اللِّي عَنْدْنَا بَاشْ نْشَارْكُو فْالْعَزّْ دْيَالْ اللَّهْ. (روما 5: 1-2)

وْهَادِي هِيَ الْمْحَبَّة: مَاشِي حْنَا اللِّي بْغِينَا اللَّهْ، وَلَكِنْ هُوَ اللِّي بْغَانَا وْصِيفْطْ وَلْدُه دْبِيحَة تْقَدّْمَاتْ بَاشْ يْتّْغَفْرُو بِيهَا دْنُوبْنَا. (يوحنا الأولى 4: 10)

الرسالة هي واضحة! وهي واضحة كتر من خلال هاد المقطع اللّي كيعطي الراحة في كولوسي 2، اللّي قتابسناه قبل. خلّي عقلك يعتنق الراحة ديال هاد الكلمات، الراحة اللّي ماكاينة حتى في شي بلاصة خرا: "[مْحَا] الْحُجَّة دْيَالْ الْفْرَايْضْ اللِّي كَانْتْ ضْدّْنَا، حَيّْدْهَا كُلّْهَا، وْسَمّْرْهَا عْلَى الصّْلِيبْ."

إلا كان الله محا بخاطره أي حاجة كيخلّيها الندم تشد فيك، فراك حر باش تمحيها حتّى نتا. نت حر باش تحبس تعاقب نفسك على الديون اللّي الله ديجا مسحها. دابا، هادي هي الحرية!

من أجل دراسة وتشجيع كتر: كولوسي 2