فرح لكل المواسمعينة
![Joy For All Seasons](/_next/image?url=https%3A%2F%2Fimageproxy.youversionapi.com%2Fhttps%3A%2F%2Fs3.amazonaws.com%2Fyvplans%2F3494%2F1280x720.jpg&w=3840&q=75)
لعدة سنوات، كنت مسيحية مكتئبة. وأحب الرب بشدة، وأعلم أنني سأذهب الى السماء عندما أموت. ومع ذلك، لم أكن قادرة ان اشعر بفرحة حضوره على الأرض. كنت اشعر أنني بعيدة عن الرجاء والسلام. كان ثقب الاكتئاب الأسود يسود حياتي ويلازمني كالصديق القبيح.
بدأ هذا الإكتئاب خلال معركتي مع العقم. لقد فقدت 5 مواليد وكان كل منهم يعيش في الرحم مدة تتراوح من 12 الى 20 أسبوع. كان كل حمل بمثانة معجزة... وكان الفقدان بمثانة دمار مفجع ومحزن.
هرمونات جسدي خرجت عن السيطرة... رجائي تحطم... كانت ذراعاي خاوية. والأسوأ من كل هذا، قلبي كان محطم.
على الرغم من أنني قد انجبت بالفعل ولدين رائعين، مبدعين، حيويين، إلا أنني كنت أعلم أنني قد خُلقت لأكون أم لأطفال آخرين. كانت الأمومة قدري ودعوتي. لماذا كان الأمر في منتهى الصعوبة؟
خلال هذه الفترة البائسة والتي بدون رجاء. أصبت أيضاً بالأدمان. لم أجد ادماني في العقاقير الطبية المعروضة، أو في الزجاجات الممتلئة بمادة كحولية، ولا حتى في شراهة الطعام.
كان إدماني... مخدري المفضل... معجزة حقيقية. حينما كنت مكتئبة بشدة وأعاني من ألم تحطم الأمل، وعدم استجابة الصلوات، ومن الجسد الذي خذلني، أصبحت مدمنة على كلمة الله.
خلال هذه الأيام الكئيبة، أصبح الكتاب المقدس مصدر للفرح والنور.
فأثناء الليالي الطويلة من اليأس، كلمة الله أعطتني وعود وهدف.
خلال أشهر الإحباط، كان الكتاب المقدس صوت التشجيع والبركة.
كانت ذراعاي لا تزال خاوية، لكن قلبي كان ممتلئاً. صلواتي لم يتم بعد الاستجابة لها... لكني لازلت أحبه... مراراً وتكراراً.
كنت يومياً أعاني من الإحباط لكنها كانت الطريقة التي بها أعرف يسوع الآن أكثر.
كنت أمشي في وادي العقم والإحباط مراراً وتكراراً من أجل أن أكون المرأة السعيدة التي أصبحت عليها الآن.
فكرة مبهجة للتأمل: إذا كان الفرح موجود بالفعل في حضوره، فلماذا يعاني الكثير من المؤمنين من عدم القدرة على البقاء في مكان الفرح؟
بدأ هذا الإكتئاب خلال معركتي مع العقم. لقد فقدت 5 مواليد وكان كل منهم يعيش في الرحم مدة تتراوح من 12 الى 20 أسبوع. كان كل حمل بمثانة معجزة... وكان الفقدان بمثانة دمار مفجع ومحزن.
هرمونات جسدي خرجت عن السيطرة... رجائي تحطم... كانت ذراعاي خاوية. والأسوأ من كل هذا، قلبي كان محطم.
على الرغم من أنني قد انجبت بالفعل ولدين رائعين، مبدعين، حيويين، إلا أنني كنت أعلم أنني قد خُلقت لأكون أم لأطفال آخرين. كانت الأمومة قدري ودعوتي. لماذا كان الأمر في منتهى الصعوبة؟
خلال هذه الفترة البائسة والتي بدون رجاء. أصبت أيضاً بالأدمان. لم أجد ادماني في العقاقير الطبية المعروضة، أو في الزجاجات الممتلئة بمادة كحولية، ولا حتى في شراهة الطعام.
كان إدماني... مخدري المفضل... معجزة حقيقية. حينما كنت مكتئبة بشدة وأعاني من ألم تحطم الأمل، وعدم استجابة الصلوات، ومن الجسد الذي خذلني، أصبحت مدمنة على كلمة الله.
خلال هذه الأيام الكئيبة، أصبح الكتاب المقدس مصدر للفرح والنور.
فأثناء الليالي الطويلة من اليأس، كلمة الله أعطتني وعود وهدف.
خلال أشهر الإحباط، كان الكتاب المقدس صوت التشجيع والبركة.
كانت ذراعاي لا تزال خاوية، لكن قلبي كان ممتلئاً. صلواتي لم يتم بعد الاستجابة لها... لكني لازلت أحبه... مراراً وتكراراً.
كنت يومياً أعاني من الإحباط لكنها كانت الطريقة التي بها أعرف يسوع الآن أكثر.
كنت أمشي في وادي العقم والإحباط مراراً وتكراراً من أجل أن أكون المرأة السعيدة التي أصبحت عليها الآن.
فكرة مبهجة للتأمل: إذا كان الفرح موجود بالفعل في حضوره، فلماذا يعاني الكثير من المؤمنين من عدم القدرة على البقاء في مكان الفرح؟
الكلمة
عن هذه الخطة
![Joy For All Seasons](/_next/image?url=https%3A%2F%2Fimageproxy.youversionapi.com%2Fhttps%3A%2F%2Fs3.amazonaws.com%2Fyvplans%2F3494%2F1280x720.jpg&w=3840&q=75)
هل تساءلت يومًا، "هل من الممكن أن نختبر الفرح في كل فصول الحياة؟" تؤمن كارول ماكليود أن الله لديه فرح هائل لك في متناول يدك. في هذا التأمل، ستكتشف كيف تثق في الله عندما لا تكون الحياة عادلة، وكيف تتأمل في آيات الكتاب المقدس الذي سيحول تفكيرك وخيبة الأمل إلى قلب فرح في وسط عدم اليقين.
More
نود أن نقدم الشكر لكل من خدمتي كارول ماكليود “Carol McLeod" وجاست جوي "Just Joy” لتوفيرهم هذه الخطة. لمزيد من المعلومات الرجاء زيارة: www.carolmcleodministries.com