إحصل على التطبيقفرح لكل المواسمعينة
"لاَ تَحْزَنُوا، لأَنَّ فَرَحَ الرَّبِّ هُوَ قُوَّتُكُمْ". (نحميا 8: 10)
لديك عدو يتمنى أن تعيش في حالة دائمة من الإكتئاب والإحباط. هذا العدو غير قادر على تغيير حقيقة ذهابك إلى السماء وضمانك الحياة الأبدية. ولأنه غير قادر على المساس بحياتك الأبدية، فإنه يحاول أن يحرمك من جودة الحياة الوفيرة.
الله هنا وهو يتوق أن يحقنك بفرحه! أنها اعجوبة الفرح الثابت التي ستمد حياتك بقوة لا تُقهر من جانب مجد السماء.
والشيطان لا يريدك أن تكون قوياً. هذا الشيطان الذي لا معنى له يريد أن يسخر منك، يريدك أن تكون ضعيف للغاية. هذا المخادع لشعب الله يفعل ذلك بطريقة واحده: هي محاولاته لسلب فرحك.
لا يحاول الشيطان أن يستهدف زواجك، صحتك، أموالك، اولادك، أو علاقاتك فحسب. إنما يريد حقيقة فرحك، والطريقة الوحيدة التي يصل بها الى فرحك هي من خلال زواجك، صحتك، اموالك، اولادك، وعلاقاتك.
لا تدع ابليس يأخذ فرحك! قف له وجها لوجه ... أنف الى أنف ... مع المشتكي على الأخوة، وتمسك بفرحك،
" ابليس، انت ضعيف، متذمر، غير ناضج، بهلوان لكل ما هو غير مقدس، لن تسرق مني فرحي أبداً. واحد منا سيخسر ولن أكون أنا!"
اذا سلمت فرحك الى العدو، فستصبح ضعيف، متذمر، ومسيحي غير فعال، لأن فرح الرب هو قوتك. وبعد خلاصك، أعتقد أن فرحك هو أثمن سلعة أُعطيت لك أثناء سيرك على سطح الأرض واستنشاقك الأكسجين.
إن قوة عطية الفرح قادرة ان تمنحك قوة لا تقهر خلال الأيام المؤلمة والقاسية. إذا كان هناك شيء يكره الشيطان اكثر من أي شيء آخر، سيكون ذلك هو المؤمن. نعم المؤمن الفرحان.
تمسك بفرحك. لا تتخلى عن فرحك، لأن الفرح هو ما سيعطيك القوة للقتال والاستمرار يومياً خلال حياتك!
فكرة مبهجة للتأمل: كيف يعطي الفرح قوة لحياة المؤمن؟
لديك عدو يتمنى أن تعيش في حالة دائمة من الإكتئاب والإحباط. هذا العدو غير قادر على تغيير حقيقة ذهابك إلى السماء وضمانك الحياة الأبدية. ولأنه غير قادر على المساس بحياتك الأبدية، فإنه يحاول أن يحرمك من جودة الحياة الوفيرة.
الله هنا وهو يتوق أن يحقنك بفرحه! أنها اعجوبة الفرح الثابت التي ستمد حياتك بقوة لا تُقهر من جانب مجد السماء.
والشيطان لا يريدك أن تكون قوياً. هذا الشيطان الذي لا معنى له يريد أن يسخر منك، يريدك أن تكون ضعيف للغاية. هذا المخادع لشعب الله يفعل ذلك بطريقة واحده: هي محاولاته لسلب فرحك.
لا يحاول الشيطان أن يستهدف زواجك، صحتك، أموالك، اولادك، أو علاقاتك فحسب. إنما يريد حقيقة فرحك، والطريقة الوحيدة التي يصل بها الى فرحك هي من خلال زواجك، صحتك، اموالك، اولادك، وعلاقاتك.
لا تدع ابليس يأخذ فرحك! قف له وجها لوجه ... أنف الى أنف ... مع المشتكي على الأخوة، وتمسك بفرحك،
" ابليس، انت ضعيف، متذمر، غير ناضج، بهلوان لكل ما هو غير مقدس، لن تسرق مني فرحي أبداً. واحد منا سيخسر ولن أكون أنا!"
اذا سلمت فرحك الى العدو، فستصبح ضعيف، متذمر، ومسيحي غير فعال، لأن فرح الرب هو قوتك. وبعد خلاصك، أعتقد أن فرحك هو أثمن سلعة أُعطيت لك أثناء سيرك على سطح الأرض واستنشاقك الأكسجين.
إن قوة عطية الفرح قادرة ان تمنحك قوة لا تقهر خلال الأيام المؤلمة والقاسية. إذا كان هناك شيء يكره الشيطان اكثر من أي شيء آخر، سيكون ذلك هو المؤمن. نعم المؤمن الفرحان.
تمسك بفرحك. لا تتخلى عن فرحك، لأن الفرح هو ما سيعطيك القوة للقتال والاستمرار يومياً خلال حياتك!
فكرة مبهجة للتأمل: كيف يعطي الفرح قوة لحياة المؤمن؟
الكلمة
عن هذه الخطة
هل تساءلت يومًا، "هل من الممكن أن نختبر الفرح في كل فصول الحياة؟" تؤمن كارول ماكليود أن الله لديه فرح هائل لك في متناول يدك. في هذا التأمل، ستكتشف كيف تثق في الله عندما لا تكون الحياة عادلة، وكيف تتأمل في آيات الكتاب المقدس الذي سيحول تفكيرك وخيبة الأمل إلى قلب فرح في وسط عدم اليقين.
More
نود أن نقدم الشكر لكل من خدمتي كارول ماكليود “Carol McLeod" وجاست جوي "Just Joy” لتوفيرهم هذه الخطة. لمزيد من المعلومات الرجاء زيارة: www.carolmcleodministries.com
