فرح لكل المواسمعينة
![Joy For All Seasons](/_next/image?url=https%3A%2F%2Fimageproxy.youversionapi.com%2Fhttps%3A%2F%2Fs3.amazonaws.com%2Fyvplans%2F3494%2F1280x720.jpg&w=3840&q=75)
بدأ ادماني الأكثر صحة عندما كنت بنت صغيرة أقضي وقتي مع أبي خلال الساعات الأولى من الصباح قبل الشروق. كنت ألعب على سلالم المنزل بينما بقية اهل البيت لا يزالوا نائمين. كان والدي يجلس على طاولة المطبخ مع كوب القهوة الساخن بالحليب، وكان الكتاب المقدس مفتوحاً امام والدي الحبيب.
عندما كنت اقترب من أبي بشعري الأشقر الطويل المتشابك وبيجامتي المتجعدة، كان يحدثني عن الكتاب المقدس.
كان يروي لي قصص داود ... ابراهيم ... نوح ... وأستير. كان يقتبس لي بعض من مزاميره المفضلة.
كان يحدثني عن رحلات بولس التبشيرية وعن شجاعة بطرس الرسول.
عندما يبدأ باقي افراد المنزل في الاستيقاظ، كنت ابتعد بهدوء عن المائدة وأبدأ في الاستعداد لليوم. لكن احتياجي الداخلي قد تم ملئه ... لقد قضيت وقتاُ مع والدي ومع أبي السماوي في كلمة الله. كنت اشعر انني أغنى فتاة صغيرة في العالم.
على الرغم من مرور ما يقرب من نصف قرن منذ ان كنت اعيش مع والدي في نفس المنزل، لكني لا زلت لا أستطيع أن ابدأ يومي دون ان أقضي وقتي الثمين مع كلمة الله.
هناك فراغ في داخلي لا يمكن أن يملئه إلا القوة الموجودة في الكتاب المقدس.
اشعر وكأني أخدع نفسي والعالم الذي أعيش فيه، عندما لا أقضي وقتاً في قراءة المزامير أو انجيل يوحنا أو إحدى الرسائل.
ادماني للكتاب المقدس جعل كل الأمور الأرضية الأخرى تبدو رخيصة ومشتتة للانتباه. فالأيام التي كنت اقضي فيها وقتاً في الصباح والكتاب المقدس مفتوحاً أمامي كانت أكثر الأيام اشباعاً لحياتي.
كنت آتي إليه كما أنا ... نائمة، متجعدة، ومتشابكة. كان ينظر الي بعينيه المليئة بالمحبة ويأخذني بعيداً عن الملذات الأرضية. انه يعلم انه في المكان الذي اختاره لي سأكتشف الرضا، الهدف، والراحة.
فكرة مبهجة للتأمل: ماهي الآية المفضلة لديك بالكتاب المقدس؟
عندما كنت اقترب من أبي بشعري الأشقر الطويل المتشابك وبيجامتي المتجعدة، كان يحدثني عن الكتاب المقدس.
كان يروي لي قصص داود ... ابراهيم ... نوح ... وأستير. كان يقتبس لي بعض من مزاميره المفضلة.
كان يحدثني عن رحلات بولس التبشيرية وعن شجاعة بطرس الرسول.
عندما يبدأ باقي افراد المنزل في الاستيقاظ، كنت ابتعد بهدوء عن المائدة وأبدأ في الاستعداد لليوم. لكن احتياجي الداخلي قد تم ملئه ... لقد قضيت وقتاُ مع والدي ومع أبي السماوي في كلمة الله. كنت اشعر انني أغنى فتاة صغيرة في العالم.
على الرغم من مرور ما يقرب من نصف قرن منذ ان كنت اعيش مع والدي في نفس المنزل، لكني لا زلت لا أستطيع أن ابدأ يومي دون ان أقضي وقتي الثمين مع كلمة الله.
هناك فراغ في داخلي لا يمكن أن يملئه إلا القوة الموجودة في الكتاب المقدس.
اشعر وكأني أخدع نفسي والعالم الذي أعيش فيه، عندما لا أقضي وقتاً في قراءة المزامير أو انجيل يوحنا أو إحدى الرسائل.
ادماني للكتاب المقدس جعل كل الأمور الأرضية الأخرى تبدو رخيصة ومشتتة للانتباه. فالأيام التي كنت اقضي فيها وقتاً في الصباح والكتاب المقدس مفتوحاً أمامي كانت أكثر الأيام اشباعاً لحياتي.
كنت آتي إليه كما أنا ... نائمة، متجعدة، ومتشابكة. كان ينظر الي بعينيه المليئة بالمحبة ويأخذني بعيداً عن الملذات الأرضية. انه يعلم انه في المكان الذي اختاره لي سأكتشف الرضا، الهدف، والراحة.
فكرة مبهجة للتأمل: ماهي الآية المفضلة لديك بالكتاب المقدس؟
الكلمة
عن هذه الخطة
![Joy For All Seasons](/_next/image?url=https%3A%2F%2Fimageproxy.youversionapi.com%2Fhttps%3A%2F%2Fs3.amazonaws.com%2Fyvplans%2F3494%2F1280x720.jpg&w=3840&q=75)
هل تساءلت يومًا، "هل من الممكن أن نختبر الفرح في كل فصول الحياة؟" تؤمن كارول ماكليود أن الله لديه فرح هائل لك في متناول يدك. في هذا التأمل، ستكتشف كيف تثق في الله عندما لا تكون الحياة عادلة، وكيف تتأمل في آيات الكتاب المقدس الذي سيحول تفكيرك وخيبة الأمل إلى قلب فرح في وسط عدم اليقين.
More
نود أن نقدم الشكر لكل من خدمتي كارول ماكليود “Carol McLeod" وجاست جوي "Just Joy” لتوفيرهم هذه الخطة. لمزيد من المعلومات الرجاء زيارة: www.carolmcleodministries.com