ميلاد المسيح؛ رحمات جديدة كل صباحعينة
يسوع تحمّل الضلم البشري هنا ودابا باش حنا نتباركو بالرحمة الإلهية للأبد.
واش ممكن الفرحة بالنعمة تصطدم مباشرة بالرعب ديال الخطيّة كتر من نهار تولد الطِّفل يسوع؟
وْمْنْ بَعْدْمَا مْشَاوْ الْعُلَمَا، بَانْ مَلَاكْ الرَّبّْ لْيُوسْفْ فْالْمْنَامْ وْݣَالْ لِيهْ: «نُوضْ وْخُدْ الْوَلْدْ وْمُّه وْهْرَبْ لْمِصْرْ، وْبْقَى تْمَّ حْتَّى نْݣُولْ لِيكْ وْقْتَاشْ خَاصّْكْ تْرْجَعْ، حِيتْ هِيرُودُسْ غَادِي يْقَلّْبْ عْلَى الْوَلْدْ بَاشْ يْقْتْلُه».وْنَاضْ يُوسْفْ وْخْدَا الْوَلْدْ وْمُّه بْاللِّيلْ وْمْشَاوْ لْمِصْرْ. وْبْقَى تْمَّ حْتَّى مَاتْ هِيرُودُسْبَاشْ يْتْحَقّْقْ كْلَامْ الرَّبّْ عْلَى لْسَانْ النّْبِي اللِّي ݣَالْ: «مْنْ مِصْرْ عَيّْطْتْ عْلَى وْلْدِي».
وْمْلِّي شَافْ هِيرُودُسْ بْلِّي الْعُلَمَا دْ النّْجُومْ لَعْبُو بِيهْ، تْقَلّْقْ بْزَّافْ وْآمْرْ بَاشْ يْتّْقْتْلُو ݣَاعْ الدّْرَارِي اللِّي فْبِيتْ لَحْمْ وْالنَّوَاحِي دْيَالْهَا مْنْ وَلْدْ عَامَيْنْ لْلْتَحْتْ، حِيتْ هَادِي هِيَ الْمُدَّة اللِّي دَازْتْ عْلَى الْوَقْتْ اللِّي عَرْفُه مْنْ الْعُلَمَا دْ النّْجُومْ،وْهَكَّا تْحَقّْقْ كْلَامْ الرَّبّْ عْلَى لْسَانْ النّْبِي إِرْمِيَا اللِّي ݣَالْ:«مْنْ الرَّامَة تّْسْمَعْ غْوَاتْ، بْكَا وْنْوَاحْ كْتِيرْ، رَاحِيلْ كَتْبْكِي عْلَى وْلَادْهَا وْمَا بْغَاتْشْ اللِّي يْعَزِّيهَا، حِيتْ وْلَادْهَا مَاتُو». (متى 2: 13-18)
قصة عيد ميلاد المسيح هي هادي- داك الولد الصغير في السطل ديال العلف هو ولد الله العلي. جا بخاطره لبلاصة فين كاين بحال هاد العنف والضلم. الغضب ديال الحاكم غيطيح عليه في الأخير. غيموت موت عنيف على يد ناس أشرار. الأتباع كانو غيبكيو حيت المسيح مات، ولكن كان غيقوم من الموت عوتاني ويكّمل الخدمة اللّي جا للأرض باش يديرها.
وحنا گالسين تحت شجرة مزينة وكناكلو ماكلة فرحانين ومحتافلين بعيد ميلاد المسيح، ماخاصش نخلّيو نفوسنا ننساو الرعب والعنف في البدية والنهاية ديال قصة هاد العيد. كتبدا هاد القصة بالفاجعة ديال مدبحة ولاد صغار وكتسالي بقتل عنيف لولد الله. الدبيحة كتورّي شحال الأرض محتاجة للنعمة. اللحضة ديال القتل هي اللحضة فين تعطات النعمة.
شوف في داك السطل ديال العلف فين تولد المسيح وشوف الولد اللّي جا باش يموت. سمع للترنيمة ديال الملائكة وتفكّر بلّي الموت هو الطريق الوحيد باش يحل السلام. شوف في الشجرة ديالك وماتنساش واحد الشجرة خرا - الشجرة اللّي مامزيناش بديكور وأضواء ملوّنة، ولكن عامرة بدم ولد الله. ونت كتحتفل، ماتنساش بلّي الاحتفال والفرح ديالك هو من خلال الموت ديال الشخص اللّي كتفرح وكتحتفل بيه، وكون شاكر.
من أجل دراسة وتشجيع كتر: بطرس اللّولة 2: 23-25
عن هذه الخطة
بالدارجة المغربية طبعة ميلاد المسيح هاد القراءة اليومية هي دعوة ليك وليّا باش نتدكرو. هي دعوة باش نتدكرو الكارثة الخايبة ديال الدنوب. هي دعوة باش نتدكرو يسوع، اللي وقف في بلاصتنا. هي دعوة باش نتدكرو التقوى اللي هي هدية دياله. على هادشي قرا وتذكر رحمة الله الجديدة كل صباح وفرح بهويتك كغاية ديال الرحمة اللي كتوصل وتفوت القدرة ديال القلب باش يفهمها وكلمات ديال كاتب باش يوصفها. Paul David Tripp
More
نود أن نشكر كنيسة ينابيع الصحراء على توفير هذه الخطة. لمزيد من المعلومات ، يرجى زيارة: https://www.crossway.org