ميلاد المسيح؛ رحمات جديدة كل صباحعينة
يسوع بخاطره عاش بلا دار أرضية باش بالنعمة تكون واحد البلاصة مضمونة لينا في الدار ديال الأب للأبد.
هي قصة زوينة بزّاف، قصة ماكتنقصش روعتها كل مرّة كتعاود. ملك الملوك ورب الأرباب كيخلّي الروعة ديال المجد يجي لأرض مكسورة باش يتألم ويموت من أجل ناس متمردين أنانيّين. المسيح ماتّولدش في قصر، هو تّولد في كوري ديال الحيوانات. عاش حياته كمسافر غير دايز، محروم من حاجة صغيرة اللّي حتّى الحيوانات كيستمتعو بيها - دار (متى 8: 20). محتقر ومرفوض، ومن بعد تصلب بطريقة دموية ومؤلّمة. ودار كلشي عن قصد وبخاطره باش يغفر لهاد الناس المتمردين، باش هادوك اللّي نفاصلو على الله تكون عندهم دار معاه للأبد، وباش توصل النعمة للناس اللّي هما محتاجين ليها.
الكلمات ديال ترنيمة عيد الميلاد القديمة الزوينة "نت خلّيتي العرش ديالك" كيعكسو مزيان التناقض الرائع بين الألام ديال يسوع وبركاتنا اللّي نتجو منّه:
نت خلّيتي عرشك وتاج المُلك ديالك، ملّي جيتي للأرض من أجلي؛
ولكن في بيت لحم ماكانتش بلاصة للولادة ديالك المقدّسة.
الأقواس ديال السماء رنمو ملّي غنّاو الملائكة، معلنين مكانتك الملكية؛
ومن ولادة بسيطة جيتي للأرض، وبتواضع عظيم.
التعالب لقاو الراحة، والطيور لقاو عشهم في الضل ديال شجر الغابة.
ولكن فراشك كان بسيط، يا ولد الله، في الصحاري ديال الجليل.
جيتي يا رب بالكلمة الحية اللّي غتحرّر شعبك.
ولكن مع الاستهزاء وتاج الشوك، هزّوك للجلجتة.
ملّي السما غترنّم والجوقة ديالنا غتغنّي، ملّي تجي من أجل النصر،
خلّي صوتك يعيّط عليّا للدار، وقول "راه كاينة بلاصة، كاينة بلاصة ليك بجنبي."
في عيد ميلاد المسيح هاد العام، ماتنساش بلّي عندك دار أبدية، حيت بنعمة رائعة كان يسوع مستعد يخلّي داره وماتكونش عنده دار.
من أجل دراسة وتشجيع كتر: لوقا 9: 57-62
الكلمة
عن هذه الخطة
بالدارجة المغربية طبعة ميلاد المسيح هاد القراءة اليومية هي دعوة ليك وليّا باش نتدكرو. هي دعوة باش نتدكرو الكارثة الخايبة ديال الدنوب. هي دعوة باش نتدكرو يسوع، اللي وقف في بلاصتنا. هي دعوة باش نتدكرو التقوى اللي هي هدية دياله. على هادشي قرا وتذكر رحمة الله الجديدة كل صباح وفرح بهويتك كغاية ديال الرحمة اللي كتوصل وتفوت القدرة ديال القلب باش يفهمها وكلمات ديال كاتب باش يوصفها. Paul David Tripp
More
نود أن نشكر كنيسة ينابيع الصحراء على توفير هذه الخطة. لمزيد من المعلومات ، يرجى زيارة: https://www.crossway.org