إحصل على التطبيقفرح لكل المواسمعينة
هل سبق لك أن تساءلت في لحظة ما، "ماذا ينبغي أن أفعل بقية حياتي؟"
هل سبق وأن تساءلت، "ماذا سأفعل مع الوقت الباقي لي على الأرض؟"
لم يكن القصد من الحياة أن تعاش في عزلة.
القصد من الحياة هو أن تعيش ... بغنى وبالتمام!
القصد من الحياة هو أن تكون ممتلئة بمعاني أبدية.
القصد من الحياة، عندما نعيشها كما ينبغي وبالتمام، هو أن نعطي للآخرين.
لهذا، عزمت على بعض الأمور البسيطة لكنها مهمة.
وهو الطريقة التي سأعيش بها بسعادة:
أن أبتسم مع الأولاد وأُقّبل وجوه الأطفال الحديثي الولادة الجذابة.
سوف أستمع الى حكمة أولئك من هم أكبر سناً مني وأحترم وجهة نظرهم التي جاءت من خبرتهم.
سوف أضحك يومياً ... وأعانق زوجي ... وأتصل بأمي.
سوف أظل على تواصل مع أصدقائي القدامى ... وأبني صداقات جديدة ... وأحاول إرسال رسائل شكر.
سوف أحتفل بموسم الميلاد باحترام وحماس.
سوف يكون عيد الشكر هو أسلوب دائم لحياتي وليس مجرد مناسبة سنوية.
سوف أبحث عن الفرح في أي يوم عادي.
لقد قررت أن أعيش حياة تقية مُشرِّفة مع مبادئ وقيم لا تقبل المساومة. وهذا ما قررته:
سأغفر سريعاً وأطلق سراح غضبي مع غروب الشمس.
سأجلب السلام في العلاقات والظروف المرتبكة.
سأختار أن اعطي أكثر مما آخذ، بمعنى أن تكون حياتي مبنية على العطاء، وليس على المكاسب المادية.
سأمتنع عن النميمة وعن المشاركة في المحادثات السلبية.
الفاصل الأعظم لحياتي كان وسيظل دائماً، هو التضحية بحياتي من أجل الإنجيل.
سأعيش لأجعل الجحيم أصغر والسماء أكبر.
سأقضي وقتاً مع كلمة الله وأطلب منه اعلانات ومعرفة.
سأكرس حياتي للصلاة.
سأسمح للرب أن يستخدم حياتي كوعاء لمجده ولخيره.
سأعبد الرب حتى عندما ينهار العالم من حولي.
فكرة مبهجة للتأمل: اكتب رسالة شكر لشخص أدخل البهجة الى حياتك.
هل سبق وأن تساءلت، "ماذا سأفعل مع الوقت الباقي لي على الأرض؟"
لم يكن القصد من الحياة أن تعاش في عزلة.
القصد من الحياة هو أن تعيش ... بغنى وبالتمام!
القصد من الحياة هو أن تكون ممتلئة بمعاني أبدية.
القصد من الحياة، عندما نعيشها كما ينبغي وبالتمام، هو أن نعطي للآخرين.
لهذا، عزمت على بعض الأمور البسيطة لكنها مهمة.
وهو الطريقة التي سأعيش بها بسعادة:
أن أبتسم مع الأولاد وأُقّبل وجوه الأطفال الحديثي الولادة الجذابة.
سوف أستمع الى حكمة أولئك من هم أكبر سناً مني وأحترم وجهة نظرهم التي جاءت من خبرتهم.
سوف أضحك يومياً ... وأعانق زوجي ... وأتصل بأمي.
سوف أظل على تواصل مع أصدقائي القدامى ... وأبني صداقات جديدة ... وأحاول إرسال رسائل شكر.
سوف أحتفل بموسم الميلاد باحترام وحماس.
سوف يكون عيد الشكر هو أسلوب دائم لحياتي وليس مجرد مناسبة سنوية.
سوف أبحث عن الفرح في أي يوم عادي.
لقد قررت أن أعيش حياة تقية مُشرِّفة مع مبادئ وقيم لا تقبل المساومة. وهذا ما قررته:
سأغفر سريعاً وأطلق سراح غضبي مع غروب الشمس.
سأجلب السلام في العلاقات والظروف المرتبكة.
سأختار أن اعطي أكثر مما آخذ، بمعنى أن تكون حياتي مبنية على العطاء، وليس على المكاسب المادية.
سأمتنع عن النميمة وعن المشاركة في المحادثات السلبية.
الفاصل الأعظم لحياتي كان وسيظل دائماً، هو التضحية بحياتي من أجل الإنجيل.
سأعيش لأجعل الجحيم أصغر والسماء أكبر.
سأقضي وقتاً مع كلمة الله وأطلب منه اعلانات ومعرفة.
سأكرس حياتي للصلاة.
سأسمح للرب أن يستخدم حياتي كوعاء لمجده ولخيره.
سأعبد الرب حتى عندما ينهار العالم من حولي.
فكرة مبهجة للتأمل: اكتب رسالة شكر لشخص أدخل البهجة الى حياتك.
عن هذه الخطة
هل تساءلت يومًا، "هل من الممكن أن نختبر الفرح في كل فصول الحياة؟" تؤمن كارول ماكليود أن الله لديه فرح هائل لك في متناول يدك. في هذا التأمل، ستكتشف كيف تثق في الله عندما لا تكون الحياة عادلة، وكيف تتأمل في آيات الكتاب المقدس الذي سيحول تفكيرك وخيبة الأمل إلى قلب فرح في وسط عدم اليقين.
More
نود أن نقدم الشكر لكل من خدمتي كارول ماكليود “Carol McLeod" وجاست جوي "Just Joy” لتوفيرهم هذه الخطة. لمزيد من المعلومات الرجاء زيارة: www.carolmcleodministries.com
