نور وسلام ورجاء في عيد الميلادعينة

نور وسلام ورجاء في عيد الميلاد

يوم 22 من إجمالي 25

الاحتفال بالرجاء الحقيقي

إذا كان الرجاء شيئًا نعتمد عليه ونملكه ويمكننا تقديمه للآخرين، فللرجاء اسم، وهذا الاسم هو يسوع. ويمكننا القول أيضًا:

عندما يمنحني يسوع، الذي هو رجائي، الرجاء (أي نفسه)، يمكنني حينئذٍ أن أقدم رجائي (أي يسوع) لشخص ما، ويمكنني أيضًا أن أتكل على الرجاء (أي يسوع) في الظروف الصعبة لكي يرى الآخرون الرجاء (يسوع) بشكل أوضح.

أفسس ١٩:٣-٢٠ "وَتَعْرِفُوا مَحَبَّةَ الْمَسِيحِ الْفَائِقَةَ الْمَعْرِفَةِ، لِكَيْ تَمْتَلِئُوا إِلَى كُلِّ مِلْءِ اللهِ. وَالْقَادِرُ أَنْ يَفْعَلَ فَوْقَ كُلِّ شَيْءٍ، أَكْثَرَ جِدًّا مِمَّا نَطْلُبُ أَوْ نَفْتَكِرُ، بِحَسَبِ الْقُوَّةِ الَّتِي تَعْمَلُ فِينَا."

صلِّ اليوم من أجل شخص لا تستطيع، بعيونك الدنياوية الأرضية، أن تراه مؤمنًا يومًا. الآن صلِّ بعيون الرجاء، أي من خلال يسوع، صلِ كي يختبر هذا الشخص حقيقة يسوع وما يمكن أن يكون بالنسبة له.

والآن تحمس أكثر بشأن الرجاء الذي لا يبدأ بعيد الميلاد فحسب، فعيد الميلاد هو مجرد البداية فقط! إنه احتفال يدوم لمدى الحياة وهو مليء برجاء حقيقي، وليس مجرد تمنيات أو أوهام.

رنم ترنيمة: هذا هو اليوم السعيد.

يوم 21يوم 23

عن هذه الخطة

نور وسلام ورجاء في عيد الميلاد

كلمة ’المجيء Advent‘ مليئة بالترقب، والاستعداد، ولها سمة الاحتفال - تعني الكلمة في اللاتينية: ’آتٍ‘ أو ’القادم.‘ فقد أتى المسيح لأرضنا كطفل رضيع، وسيأتي ويسكن كل قلب يدعوه، وسيأتي ثانية ليأخذك معه إلى موطنك السماوي. لقد بنيت هذه التأملات اليومية القصيرة عن ميلاد المسيح، ومدتها 25 يومًا، على الكتاب المقدس، والهدف منها هو تسليط الضوء على النور والسلام والرجاء الذي لنا في المسيح. فهيئ قلبك ليسوع بينما تستعد للاحتفال بعيد الميلاد.

More

نود أن نشكر Enduring Word على توفير هذه الخطة. لمزيد من المعلومات ، يرجى زيارة: https://arabic.enduringword.com