نور وسلام ورجاء في عيد الميلادعينة

نور وسلام ورجاء في عيد الميلاد

يوم 21 من إجمالي 25

هذا الرَّجاء لن يخذلنا أبدًا

رومية ١:٥-٥ "فَإِذْ قَدْ تَبَرَّرْنَا بِالإِيمَانِ لَنَا سَلاَمٌ مَعَ اللهِ بِرَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، الَّذِي بِهِ أَيْضًا قَدْ صَارَ لَنَا الدُّخُولُ بِالإِيمَانِ، إِلَى هذِهِ النِّعْمَةِ الَّتِي نَحْنُ فِيهَا مُقِيمُونَ، وَنَفْتَخِرُ عَلَى رَجَاءِ مَجْدِ اللهِ. وَلَيْسَ ذلِكَ فَقَطْ، بَلْ نَفْتَخِرُ أَيْضًا فِي الضِّيقَاتِ، عَالِمِينَ أَنَّ الضِّيقَ يُنْشِئُ صَبْرًا، وَالصَّبْرُ تَزْكِيَةً، وَالتَّزْكِيَةُ رَجَاءً، وَالرَّجَاءُ لاَ يُخْزِي، لأَنَّ مَحَبَّةَ اللهِ قَدِ انْسَكَبَتْ فِي قُلُوبِنَا بِالرُّوحِ الْقُدُسِ الْمُعْطَى لَنَا."

علينا أن نستعد إن كنا نريد أن نستمتع بالاحتفال. وموعد الاحتفال قريب جدًا. فهل قلبك مستعد؟ هل تترقب ميلاده بشوق؟ هل أنت مُتحمس أو مستنفَد؟

هل أنت مقتنع تمامًا بسبب هذا الاحتفال؟ هل تصلي بأن يردد هذا اليوم ما يعرفه عقلك وما تشعر به في قلبك؟

إن ثبتت عيناك (عيون الرجاء) على إله كل الرجاء فسترى المعنى الحقيقي للميلاد. فكر في محبة الله التي تجلت في هذا اليوم المجيد، يوم ميلاد المسيح. اختر التجاوب مع عمل الله العظيم بكل امتنان وتقدير. فهذا هو سبب احتفالنا بالعيد.

مزمور ١١:١٤٧ "يَرْضَى الرَّبُّ بِأَتْقِيَائِهِ، بِالرَّاجِينَ رَحْمَتَهُ."

صلِّ من أجل كل شخص مضطر للاحتفال بمفرده في الأعياد. صلِّ أن ينجذب إلى صاحب العيد الذي هو سبب موسم الرجاء!

يوم 20يوم 22

عن هذه الخطة

نور وسلام ورجاء في عيد الميلاد

كلمة ’المجيء Advent‘ مليئة بالترقب، والاستعداد، ولها سمة الاحتفال - تعني الكلمة في اللاتينية: ’آتٍ‘ أو ’القادم.‘ فقد أتى المسيح لأرضنا كطفل رضيع، وسيأتي ويسكن كل قلب يدعوه، وسيأتي ثانية ليأخذك معه إلى موطنك السماوي. لقد بنيت هذه التأملات اليومية القصيرة عن ميلاد المسيح، ومدتها 25 يومًا، على الكتاب المقدس، والهدف منها هو تسليط الضوء على النور والسلام والرجاء الذي لنا في المسيح. فهيئ قلبك ليسوع بينما تستعد للاحتفال بعيد الميلاد.

More

نود أن نشكر Enduring Word على توفير هذه الخطة. لمزيد من المعلومات ، يرجى زيارة: https://arabic.enduringword.com