إحصل على التطبيقابدأ من جديدعينة
نعمة الله: يده الممدودة
أتساءل كيف كانت تشعر: مغمورة بالخزي و الاحساس بالعار، ربما ممزوج بالغضب، والخيانة، و الذنب - و أفكار الموت المحدق. ربما المرأة التي أُمسكت في ذات الفعل فضلت الموت على الخزي الأكبر الذي كانت على وشك مواجهته أمام العامة.
لا أحد، على ما يبدو، يريد مساعدتها.
لكن بينما هي تنتظر بخشية ضربة الحجارة، لم يقع عليها أي حجر. كانت متاكدة أن أولئك القادة الدينيون كانوا يتوقون لرجمها حتى الموت.
«مَنْ كانَ مِنكُمْ بلا خَطيَّةٍ فليَرمِها أوَّلًا بحَجَرٍ!» (يوحنا 8:7) يسوع كان قذ أصدر تحدياً لأولئك الذين يتوقون لتسليم هذه الخاطئة لعقاب موتها، وكان تحدياً رصيناً - لخطائين مثلها.
لما كانوا تواقين لتسليمها لعقاب الموت، في مواجهة الخطية الجسيمة لتلك المرأة، الرب لم يكن انتهى منها. في الواقع، يسوع كان يتوق لتسليمها لبداية جديدة. «اذهَبي ولا تُخطِئي أيضًا» (يوحنا 8: 11)
هل شعرت مرة أن الحياة انتهت منك، وانك انتهيت منها؟ بعد كل تلك المنعطفات الخاطئة، الخيارات المليئة خطية و غير الحكيمة التي كادت تكلفك مستقبلك أو حياتك، الله لم ينته منك. لا، عوضا عن ذلك الله يشتاق أن يعطيك بداية جديدة.
الله يراك و يعرفك عن ظهر قلب. يحبك حتى الصميم. تعال ليسوع كما أنت. نعمة الله هي اليد الممدودة التي يعرضها عليك لتتمكن من الوقوف و مواجهة الحياة مرة أخرى -- معه، هذه المرة.
أتساءل كيف كانت تشعر: مغمورة بالخزي و الاحساس بالعار، ربما ممزوج بالغضب، والخيانة، و الذنب - و أفكار الموت المحدق. ربما المرأة التي أُمسكت في ذات الفعل فضلت الموت على الخزي الأكبر الذي كانت على وشك مواجهته أمام العامة.
لا أحد، على ما يبدو، يريد مساعدتها.
لكن بينما هي تنتظر بخشية ضربة الحجارة، لم يقع عليها أي حجر. كانت متاكدة أن أولئك القادة الدينيون كانوا يتوقون لرجمها حتى الموت.
«مَنْ كانَ مِنكُمْ بلا خَطيَّةٍ فليَرمِها أوَّلًا بحَجَرٍ!» (يوحنا 8:7) يسوع كان قذ أصدر تحدياً لأولئك الذين يتوقون لتسليم هذه الخاطئة لعقاب موتها، وكان تحدياً رصيناً - لخطائين مثلها.
لما كانوا تواقين لتسليمها لعقاب الموت، في مواجهة الخطية الجسيمة لتلك المرأة، الرب لم يكن انتهى منها. في الواقع، يسوع كان يتوق لتسليمها لبداية جديدة. «اذهَبي ولا تُخطِئي أيضًا» (يوحنا 8: 11)
هل شعرت مرة أن الحياة انتهت منك، وانك انتهيت منها؟ بعد كل تلك المنعطفات الخاطئة، الخيارات المليئة خطية و غير الحكيمة التي كادت تكلفك مستقبلك أو حياتك، الله لم ينته منك. لا، عوضا عن ذلك الله يشتاق أن يعطيك بداية جديدة.
الله يراك و يعرفك عن ظهر قلب. يحبك حتى الصميم. تعال ليسوع كما أنت. نعمة الله هي اليد الممدودة التي يعرضها عليك لتتمكن من الوقوف و مواجهة الحياة مرة أخرى -- معه، هذه المرة.
الكلمة
عن هذه الخطة
عام جديد. يوم جديد. الله خلق هذه النقلات ليذكرنا أنه إله البدايات الجديدة. إن كان الله يستطيع أن يخلق بكلمة، فهو حتما يستطيع أن يتكلم في ظلمة حياتك، خالقاً لك بداية جديدة. ألا تحب البدايات المنعشة! تماما مثل خِطَّة القراءة هذه. استمتع!
More
نود شكر السيد بوريس يواكين، رئيس و مدير التجهيزات في بريكثرو ليدر شيب لاستشارات الإدارة. هو خبير تدريب و متكلم من أعلى الدرجات فيما يخص برامج القيادة و المهارات الشخصية في الفلبين. مع زوجته ميشيل يواكين، ساهم بخطة القراءة هذه. لمعلومات أكثر، يرجى زيارة: http://www.theprojectpurpose.com/
