لدغات الحزن: رجاء الأعيادعينة
كيف تجد وتختبر الرجاء عندما تشعر بأنك فارغ تماماً من كل أمل خلال الأعياد؟
بعد وفاة أختي في عيد الشكر، واختبار موت صديق لي خلال عطلة عيد الميلاد، وفقدان جدتي في نهاية أسبوع عيد الحب، وفقدان جدة أخرى قبل يومين من عيد الميلاد، وبعد ذلك بسنوات، فقدان خطيب أختي الثانية أثناء عيد القيامة، لم أعد أشعر أنني مملوء بالأمل. كانت الأعياد التي أحاطت بفقداني لكل منهم مؤلمة للغاية. لقد عانيت لأجد أي رجاء على الإطلاق، بسبب وجع قلبي الشديد.
سواء كنت تشعر باليأس لفقدان شخص تحبه، أو تمر بخسارة صعبة في الحياة (مثل الطلاق، الخلاف الأسري، المرض، الصعوبات المادية، فقدان العمل، أو أي حدث مفجع آخر)، أرجوك أعلم أن الله يحبك بحق ويهتم بك بشدة.
هو يعلم ما تمر به ويريد أن يقدم لك لمسته الشافية.
رغبة الله النهائية هي أن يمطرك بحبه المفرط ورجائه المذهل!
ولكن كيف تجد هذا الرجاء وتختبره بالكامل؟
ابدأ بأن تطلب من الله أن يشفي قلبك... اطلب منه أن يملأك رجاؤه الذي لا يأتي إلا منه... أطلب منه أن يغمرك بحبه العجيب!
أطلب من الله أن يحملك على وجه التحديد أثناء الأعياد وأن يعين قلبك بشدة!
اقرأ كلمته وأطلب منه أن يتحدث إلى قلبك بقوة وهو يريح قلبك وروحك المتألمين.
بغض النظر عما تمر به، هو يهتم بألم قلبك بشدة، لذا اطلب الله خلال موسم العيد الآتي، وبشكل دائم، من كل قلبك!
سوف تجد الله- والأمل المنعش الذي يقدمه - عندما تبحث عنه من كل قلبك! إن مراحم الله جديدة في كل يوم فاطلبها منه!
هو هنا لأجلك وسيعينك خلال الأعياد!
صلاة:
"عزيزي يسوع، أشكرك على الرجاء! أطلب منك تحديدًا أن تمنحني هبة الرجاء الصالحة وتتيح لي أن أجد وأختبر رجاءك وسلامك على أكمل وجه.
أسألك أن تطيب قلبي بلمستك الشافية وأن تغمرني بحبك. أبي، هل لك أن تشفي قلبي وتحملني خلال موسم العيد الآتي؟ أصلي أن تتحدث إلى روحي بقوة بينما أطلب قلبك (وإرشادك) بينما أقرأ كلمتك. امنحني رحمتك الثمينة كل صباح وأرح روحي كل يوم. أشكرك لكونك صديقي الحقيقي! أقدر وأعشق تلك الصداقة! أحبك يا رب!
في اسمك الغالي أصلي، آمين."
هذه الخطة © 2015 بواسطة كيم نايلز / الحزن ينهش. جميع حقوق الطبع محفوظة. مستخدمة بإذن.
بعد وفاة أختي في عيد الشكر، واختبار موت صديق لي خلال عطلة عيد الميلاد، وفقدان جدتي في نهاية أسبوع عيد الحب، وفقدان جدة أخرى قبل يومين من عيد الميلاد، وبعد ذلك بسنوات، فقدان خطيب أختي الثانية أثناء عيد القيامة، لم أعد أشعر أنني مملوء بالأمل. كانت الأعياد التي أحاطت بفقداني لكل منهم مؤلمة للغاية. لقد عانيت لأجد أي رجاء على الإطلاق، بسبب وجع قلبي الشديد.
سواء كنت تشعر باليأس لفقدان شخص تحبه، أو تمر بخسارة صعبة في الحياة (مثل الطلاق، الخلاف الأسري، المرض، الصعوبات المادية، فقدان العمل، أو أي حدث مفجع آخر)، أرجوك أعلم أن الله يحبك بحق ويهتم بك بشدة.
هو يعلم ما تمر به ويريد أن يقدم لك لمسته الشافية.
رغبة الله النهائية هي أن يمطرك بحبه المفرط ورجائه المذهل!
ولكن كيف تجد هذا الرجاء وتختبره بالكامل؟
ابدأ بأن تطلب من الله أن يشفي قلبك... اطلب منه أن يملأك رجاؤه الذي لا يأتي إلا منه... أطلب منه أن يغمرك بحبه العجيب!
أطلب من الله أن يحملك على وجه التحديد أثناء الأعياد وأن يعين قلبك بشدة!
اقرأ كلمته وأطلب منه أن يتحدث إلى قلبك بقوة وهو يريح قلبك وروحك المتألمين.
بغض النظر عما تمر به، هو يهتم بألم قلبك بشدة، لذا اطلب الله خلال موسم العيد الآتي، وبشكل دائم، من كل قلبك!
سوف تجد الله- والأمل المنعش الذي يقدمه - عندما تبحث عنه من كل قلبك! إن مراحم الله جديدة في كل يوم فاطلبها منه!
هو هنا لأجلك وسيعينك خلال الأعياد!
صلاة:
"عزيزي يسوع، أشكرك على الرجاء! أطلب منك تحديدًا أن تمنحني هبة الرجاء الصالحة وتتيح لي أن أجد وأختبر رجاءك وسلامك على أكمل وجه.
أسألك أن تطيب قلبي بلمستك الشافية وأن تغمرني بحبك. أبي، هل لك أن تشفي قلبي وتحملني خلال موسم العيد الآتي؟ أصلي أن تتحدث إلى روحي بقوة بينما أطلب قلبك (وإرشادك) بينما أقرأ كلمتك. امنحني رحمتك الثمينة كل صباح وأرح روحي كل يوم. أشكرك لكونك صديقي الحقيقي! أقدر وأعشق تلك الصداقة! أحبك يا رب!
في اسمك الغالي أصلي، آمين."
هذه الخطة © 2015 بواسطة كيم نايلز / الحزن ينهش. جميع حقوق الطبع محفوظة. مستخدمة بإذن.
عن هذه الخطة
بالنسبة للكثيرين ، تعتبر الاعياد وقتًا ممتعًا للغاية...لكن ماذا يحدث عندما تفقد الأعياد بريقها بسبب الشعور بالحزن العميق أو الخسارة؟ ستساعد هذه الخُطَّة المميزة كل الذين يمرون بفترة من الحزن ليجدوا الراحة والرجاء في الأعياد، والمشاركة في كيفية قضاء موسم أعياد ذي معنى على الرغم من الحزن العميق.
More
نود أن نشكر كيم نايلز، مؤلف كتاب "استعادة أنفاسك بعد أن سلبتها الحياة منك"، لتوفيره هذه الخُطَّة. لمزيد من المعلومات، قم بزيارة:
www.griefbites.com