لدغات الحزن: رجاء الأعيادعينة

آه ، الأعياد! الوقت الذي تذكرنا فيه أوراق الخريف الملونة بأن عيد الشكر في طريقه الينا والوقت الذي نترقب فيه عيد الميلاد هو وقت يمتلئ فيه الجميع بالشكر والحب والوئام العائلي والفرح ، أليس كذلك؟

لسوء الحظ ، هذا ليس هو الحال بالنسبة للجميع - خاصة أولئك الذين فقدوا أحد أفراد أسرتهم ، أو أولئك الذين يمرون بفقدان علاقة كبيرة أو يعانون من نزاع عائلي ، أو أولئك الذين يعانون من خسارة كبيرة أو وجع قلب.

كنت دائمًا أحب الأعياد وأتطلع بشدة إليها.
عندما توفيت أختي البالغة من العمر 22 عامًا في يوم عيد الشكر ، بدلاً من أن تكون الأعياد أكثر الأوقات روعة في العام ، أصبحت وقتًا مخيفًا وصعبًا.

ولكن كيف تجد الأمل خلال موسم الأعياد؟

كيف يمكنك تكريم الأحباء العزيزين الذين يحتفلون الآن بالأعياد في السماء مع الله؟

هل الفرح ممكن في موسم الأعياد... خاصة في خضم الحزن الشديد؟

كيف يمكنك قضاء أعياد ذات معنى مليئة بالسلام ، بغض النظر عما يحدث في الحياة؟

أرجو أن تنضم إليّ في الأيام القليلة القادمة حتى أجيب على هذه الأسئلة والمزيد.

"أيها الآب السماوي ،
أصلي من أجل جميع المتألمين في أيام الأعياد - وخاصة عيد الشكر وعيد الميلاد. أرجوك أن تعطيهم الشفاء والراحة العميقة لقلوبهم المتألمة. امطر عليهم بنعمتك ورحمتك كل يوم. احملهم بين ذراعيك خلال تجربة الحزن هذه. باسم يسوع ، آمين".
هذه الخطة © 2015 بواسطة كيم نايلز / الحزن ينهش. جميع حقوق الطبع محفوظة. مستخدمة بإذن.