جرأة التخيلعينة

أكتشفت أنه ليس هناك إنسان عظيم بطبيعته.أنت لا تولد عظيماً. لا، أنت تصبح عظيما من خلال ربط حياتك بقضية عظيمة،بهدف عظيم،بحلم عظيم.أنت تحتاج لشئ أكبر منك حتي يخرجك من ذاتك

أفسس 1:18 تقول "وأن ينير بصائر قوبكم لتدركوا إلي أي رجاء دعاكم" الترجمة المشتركة.ما هي "بصائر قلوبكم "؟ عندما كتب الرسول بولس ذلك، لم يكن يتحدث عن العين الجسدية. كان يتحدث عن تخيلاتك. كان يقول، " أنا أصلي أن تصبح تخيلاتك حقيقة، وبالإيمان تستطيع أن تري حلم الرب لحياتك."

الرب يريد أن يعطيك حلمهلحياتك.إنها دعوتك!سيكون لك رجاء عندما تفهم ماذا صنع الرب لك، ما الذي أوجدك من أجله، ما هي رؤيته لحياتك.

إذا كنت تريد أهمية لحياتك، إذا كنت تريد رضي لحياتك،إذا كنت تريد الملئ لحياتك إليك ما تحتاج أن تفعله: توقف عن إتباع حلمك وإبدأ في إتباع حلم الرب لحياتك.

إذا كنت لا تستطيع أن تتخيل دعوتك،إذا كنت لا تستطيع أن تحلم بحلم الرب، فأنت لا تعيش حياة وفيرة، أنت فقط موجود. هل أنت مستعد لتكتشف حلم الرب لحياتك؟

صلي

إلهي الحبيب،أنا أريد أن تصبح حياتي عظيمة من خلال ربط نفسي بقضية عظيم،زهدف عظيم، وحلم عظيم.أنر عيني قلبي لأري الامل الذي تحمله لي. أريد أن تنبض تخيلاتي بالحياة والإيمان، أريد أن أري الحلم الذي تراه لي،أشكرك لأجل تخيلاتي. ساعدني أري وأتبع حلمك لحياتي. أنا جاهز لأكتشف الحلم الذي اعددته لي. في أسم المسيح أصلي أمين