أوزوالد تشامبرز: الفرح - القوة في الربعينة

حظ سوء الحظ! هذه هي طريقة بولس للنظر إلى كونه أسير. إنه لا يريدهم أن يكونوا مكتئبين بدلا منه، أو أن يتخيلوا أن هدف الله قد أُعيق؛ يقول أنه لم يتم إعاقة ذلك، ثم يضيف. لقد تبين أن تلك الأشياء التي بدت كارثية للغاية تحولت لتكون الأكثر ملاءمة، لذلك في هذا السياق، فإن قلبه يطفر بالفرح، وعلامات الفرح تظهر خارجا.

إن روح الطاعة يعطي فرحًا لله أكثر من أي شيء آخر على وجه الأرض. حين سكبت محبة الله في قلبي (رومية 5: 5)، لقد إمتلكتني طبيعة الله، وأنا أعرف بطاعتي أنني أحبه. أفضل مقياس للحياة الروحية ليس هو نشوتها، ولكن طاعتها.

أسئلة تأمل و تفكير: أي كوارث قد تحولت الى فرص؟ أي فرح سأكون قد فقدته إن لم أسر مع الله فى وقت الظروف المعاكسة؟

الإقتباسات مأخوذة من Conformed to His Image and Not Knowing Where, © Discovery House Publishers