أوزوالد تشامبرز: الفرح - القوة في الربعينة

شكرا لله،فرح الرب هو خبرة حقيقية الآن، وتتجاوز أي تجربة واعية، لأن فرح الرب يأخذنا إلى وعي الله، والشرف الحادث في جسدنا هو شرف الله. هل أدركنا أن ابن الله قد تشكل فينا من خلال فداءه الرائع؟ هذا هو مجد القديس هنا والآن - مجد القداسة الفعلية متجلياً في الحياة الفعلية.

أصبح الله القدير أضعف شيء في خليقته، طفل. القديس الناضج هو تماما مثل طفل صغير، بسيط وفَرِح للغاية. إستمر في عيش الحياة التي يريدها الله لك كي تعيشها و سوف تصبح أكثر شباباً بدلا من أن تكبر في السن. هناك تجدد رائع عندما تترك الله يشق طريقه. اذا كنت تشعر بتقدم السن، إختبر أن تولد من جديد وتفعل ماهو أكثر فى حياتك.

أسئلة تأمل وتفكير: هل أتبنى عادات تتفق مع قداسة المسيح؟ ما هي الطرق التي تجعل الله يتشكل في؟ هل أنا على استعداد لاصبح ضعيفا لاستعادة الفرح كطفل؟

الاقتباسات مأخوذة من Psychology of Redemption, © Discovery House Publishers