عبادة: دراسة في سفر المزاميرعينة

ما الذي يقوله؟

كان داود يصلي إلى الله كصخرته و طلب من الله أن يشتت اعدائه. مبارك الشعب الذي الرب إلهه.

ما الذي يعنيه؟

كان داود رجل حرب طوال حياته. من الوحوش التي كانت تهاجم قطيع ابيه إلى هزيمة جليات و جميع جيوش اعداء اسرائيل، لقد ادرك أن النصر من الله،الذي كان يعده، يقويه، و ينجيه. رهبته من حقيقة أن إله الكون يهتم به و بمشاكله اخذت صلاته و عبادته إلى الله لمستوى جديد. رأى داود أن وقت السلام يمكن أن يأتي فقط من مباركة، وحب ،و قوة الله العظيمة.

كيف يجب أن نستجيب؟

هل مرت اوقات حرب، او مرض أو موت في حياتك؟ ربما مررت بدائرة من خسران وظيفتك، انتقالك من منزلك، او صعوبات مع الاولاد. يذكرنا داود بأن الله مهتم بكل تفاصيل حياتنا و يتدخل لصالحنا. هل يمكنك أن تتذكر كم مرة نزل للاسفل و رفعك مراراً و تكراراً؟ كيف أن الله استخدم شيئاً من ماضيك ليحضرك لكي تتحمل تحديات اليوم؟ اشكر الله لدقائق قصيرة لمساعدته لك و اسئله ان يرشدك في المستقبل. ضع ثقتك في خالق الكون، و سوف تري حباتك تملئها النعمة، القوة،و الحب. المشاكل قد تتكرر، و كذلك ايضاً اخلاص الله.