اسمع من الله كل صباح عينة

مكان سُكنى الروح المدس

"ل حٌَِلَّ )ل سٌكن و مٌ مٌ و تٌخذ له مسكنا دابما(ً المَس حٌُ بالإ مٌانِ ف لُلوبكُمْ ."  (أفسس 17:3)

إن كنت لد لبلت المس حٌ مخلصا لح اٌتن، فؤنت تعرؾ أن سٌوع سٌكن بداخلن من خلبل لوة الروح المدس

والسإال هو "هل الروح المدس مُرحب به داخلن؟ هل جٌد راحته ف نٌ؟ هل سٌكن بداخلن ولكن تزاحمه

الشكوى والؽ رٌة والخوؾ والحسد والنم مٌة؟"

لمد أعطان الرب تشب هٌا لسكناه ف للب مٌتلا بالشكوى والتذمر والنزاع. تخ لٌ أنن ذهبت لز اٌرة صد مٌا لن

ف منزله وبعد أن فتح لن، ودعان للداخل ورحب بن، دعان أن تؤخذ راحتن ف منزله وكؤنه منزلن وبعد

ذلن بدأ صد مٌن ف الصراخ ف وجه زوجته وبدأ الاثنان ف توج هٌ كلمات الإهانة لبعضهما أمامن. هل

ستشعر بالراحه ف وجود مثل هذا النزاع والخلبؾ؟

إن أردنا أن جٌد الروح المدس راحته بداخلنا، عل نٌا أن نتخلص من الأمور الت تجعلنا ننسى وجوده ف ح اٌتنا والأمور الت ته نٌه وتشعره بعدم الراحة. جٌب أن نتولؾ عن الشكوى والسماح للخلبفات أن تسكن

بداخلنا وعدم الؽفران أن تٌرعرع ف للوبنا. عل نٌا أن نكون جزء من كل ما هو مُسر لملب الله؛ أفواهنا جٌب

أن تمتلا بتسب حٌه وللوبنا بالشكر لشخصه. عل نٌا أن نست مٌظ كل صباح بملوب ترحب بسكنى الروح المدس

ف هٌا.

أشجعن أن تُجري جرداً لح اٌتن وتفحص للوبن لتتؤكد من أنه مكانا مر حٌ ا لسُكنى الروح المدس. دعونا

نمتحن دواخلنا لنتؤكد من أنها مكانا ممدسا خٌتار الله أن سٌكن و جٌد راحته ف هٌا.

كلمة الله لن ال وٌم: تؤكد من أن للبن مكان مر حٌ لسُكنى الروح المدس.