اسمع من الله كل صباح عينة

رد فعل أول 

" اٌ اللهُ، إله أنتَ. إلَ نٌَ أُبَكِّرُ. عَطِشَتْ إلَ نٌَ نَفس ،ً شٌَتاقُ إلَ نٌَ جَسَدي ف أرضٍ ناشِفَةٍ و اٌبِسَةٍ بلب ماءٍ ." (مزمور 1:63)

ف كث رٌ من الأح اٌن أتساءل كم جٌب أن تطول معاناتنا ف موالؾ مع نٌة لبل أن نفكر ف التحدث إلى الله

بشؤنها وسماع صوته! كث رٌاً ما نجد أنفسنا نشكو مشاكلنا ونخبر الآخر نٌ عنها وك ؾٌ أننا نتمنى لو أن الله

تٌدخل ف الأمر ل حٌل هذه المشاكل وف بعض الأح اٌن نصارع مع أمور ف أذهاننا ومشاعرنا دون أن

نستؽل الامت اٌز الذي مٌدمه الله لنا وهو الصلبة.

والأسوأ من ذلن أننا ف كث رٌ من الأح اٌن وبعد أن نكون لد استنفذنا كل الطرق الأخرى نمول "حسنا،ً - -

أعتمد أن عل أن أصل لأجل الأمر." أنا متؤكدة من أنن سمعت مثل هذه العبارة من لبل وربما رددها أنت

شخص اٌ.ً نعم، كلنا فعلنا هذا، كلنا مذنبون إذ جعلنا الصلبة ملبذنا الأخ رٌ وللنا أموراً مثل "حسنا،ً لمد جربت

كل ش ءً، والآن ل سٌ أمام خ اٌر آخر سوى الصلبة."

هذا عٌن أننا لا نإمن بموة الصلبة، ح ثٌ نضع أحمالاً على أكتافنا لا جٌب أن نحملها ونُصّعب الح اٌة على

أنفسنا لأننا ؼ رٌ مدرك نٌ مدى تؤث رٌ الصلبة ولوة فاعل تٌها. لكن عندما ندرن أهم تٌها سنتكلم مع الله بشؤن كل

أمر وسنصؽ لما رٌ دٌ أن مٌوله لنا ف كل مولؾ ولن تكون ملبذنا الأخ رٌ، بل رد فعلنا الأول.

كلمة الله لن ال وٌم: لتكن الصلبة رد فعلن الأول ول سٌ ملبذن الأخ رٌ.