لنرفع الصلاة!عينة

لنرفع الصلاة!

يوم 1 من إجمالي 6

"لدينا صلاة لنرفعها!"

في اللغة الإنكليزيّة قول مأثور بما معناه:   "لن تنفعه الصلاة" وهي عبارة تصف شخصًا يواجه ظروفًا يستحيل عليه   مواجهتها والانتصار عليها. وهنالك قول آخر نسمعه أحيانًا من معلّق رياضي: "الأفضل له أن يصلّي،"   قبل أن يحاول اللاعب محاولة أخيرة ليُحرز هدف النقاط الثلاث من آخر الملعب بينما   يُسمع صوت صفّارة انتهاء المباراة.

ولكن الله لم يقصد   أبدًا أن تكون الصلاة الملاذ الأخير الذي نلتجئ إليه للتغلّب على مصاعبنا بعد استنفاد   كل الخيارات الأخرى. في الواقع، يريد الله أن تكون الصلاة مركز حياة كلّ مسيحي:   أي الملاذ الأوّل الذي نلتجئ إليه عند الحاجة، لا الأخير. يريد أن يسمعنا نتكلّم   معه كلّ النهار وكلّ يوم، في وقت الحاجة وفي وقت البركة والاكتفاء. يريد الله   أيضًا أن يُظهر لنا محبّته بطرق مختلفة بالتواصل المستمرّ معنا ونحن نصلّي.

الصلاة هي مفتاح لرؤية   التغيير الإيجابي في حياتنا ومجتمعاتنا، وهي أمر أساسي للنموّ في سيرنا مع الله.

"طلبة البار   تقتدر كثيرًا في فعلها." (يعقوب 5: 16)

يوم 2

عن هذه الخطة

لنرفع الصلاة!

اكتشف مبادئ بناء حياة صلاة قويّة وفعّالة. الصلاة، أي التواصل مع الله بالمستوى الشخصي – هي المفتاح لرؤية تغيير إيجابي في حياتنا ومجتمعاتنا. هذه التأمّلات مأخوذة من كتاب عنوانه "من خارج هذا العالم: دليل المسيحي للنموّ وإيجاد قصد الله لحياته، للكاتب دايفيد ج. سواندت.

More

نود أن نشكر Twenty20 Faith، Inc. على تقديم هذه الخطة. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع: http://www.twenty20faith.org/yvdev2