Àwọn Ẹsẹ Bíbélì Tí Ọ̀pọ̀ Èèyàn Mọ مَتَّى 17

Pín

وْݣَالْ لِيهُمْ: «بْسْبَابْ قَلّْةْ إِيمَانْكُمْ! وْنْݣُولْ لِيكُمْ الْحَقّْ: إِلَا كَانْ عَنْدْكُمْ إِيمَانْ قْدّْ حَبَّةْ الْخَرْدَلْ، غَادِي تْݣُولُو لْهَادْ الجّْبَلْ: تّْحَوّْلْ مْنْ هْنَا لّْهِيهْ، وْغَادِي يْتْحَوّْلْ. وْحْتَّى شِي حَاجَة مَا غَتْكُونْ مُحَالْ عَنْدْكُمْ. [

وْفْالْوَقْتْ فَاشْ كَانْ كَيْتّْكَلّْمْ ضَلّْلَاتْ عْلِيهُمْ وَاحْدْ السّْحَابَة مْضَوّْيَة، وْتّْكَلّْمْ صُوتْ مْنْ السّْحَابَة وْݣَالْ: «هَادَا هُوَ وْلْدِي الْعْزِيزْ اللِّي بِيهْ فْرَحْتْ بْزَّافْ، سْمْعُو لِيهْ!».

وْجَاوْبْ يَسُوعْ وْݣَالْ: «آ هَادْ الْجِيلْ اللِّي مَا عَنْدُه إِيمَانْ! حْتَّى لْإِمْتَى غَنْبْقَى مْعَاكُمْ؟ حْتَّى لْإِمْتَى غَنْتّْحَمّْلْكُمْ؟ جِيبُو لِيَّ الْوَلْدْ لّْهْنَا!». وْنْهَضْ يَسُوعْ فْالجّْنّْ، وْهُوَ يْخْرَجْ مْنْ الْوَلْدْ، وْتّْشَافَى دِيكْ السَّاعَة.