آمَا المْرَا، جَاتْ وسِجْدِتْ قُدَّامُو وقَالِتْ: «يَا سِيدِي، عَاوِنِّي!». يَاخِي جَاوِبْهَا: «مَا يْجِيشْ نَاخْذُوا خُبْزْ الصْغَارْ ونَرْمِيوَهْ لِلْكْلَابْ». قَالِتْلُو: «صْحِيحْ يَا سِيدِي! آمَا حَتَّى الكْلَابْ تَاكِلْ مِالفِتْفَاتْ الِّي يْطِيحْ مِنْ طَاوِلْةْ أَسْيَادْهَا».