«ومَا نُطْلُبْشْ عْلَى خَاطِرْهُمْ هُومَا بَرْكْ، آمَا زَادَا عْلَى خَاطِرْ الِّي بِشْ يَمْنُوا بِيَّا بِسْبَبْ كْلَامْهُمْ، بَاشْ يْكُونُوا وَاحِدْ يَا بَابَا، كِيفْ مَا إِنْتِ فِيَّا وآنَا فِيكْ. خَلِّيهُمْ هُومَا زَادَا يْكُونُوا وَاحِدْ فِينَا، بَاشْ يْصَدَّقْ العَالِمْ الِّي إِنْتِ بْعَثْتْنِي.