هدية الرفض عينة

في آخر يوم من تأملاتنا، سأشاركك رؤية من منظور أعلى لتطبيق الإطار الذي وضعته في هدية الرفض. سأدخل في تفاصيل أكثر عن ذلك في الكتاب، لذا دعنا نعتبر هذا بمثابة مقدمة قبل قراءتك له.

إطار أ. ف. ت. ح. يرمز إلى ابحث، فتش الكلمة، تعلم، حدد بالتعريفات التالية:

ابحث.عندما يحدث الرفض، خذ لحظة لتبحث وتسأل نفسك، "ما الذي أفكر فيه وأشعر به الآن؟" ابحث عن قطعة من الورق أو افتح تطبيق ملاحظات واكتب أفكارك. وبينما تراجعها، انتقل بالعملية إلى خطوة أبعد من خلال سؤال نفسك، "هل هذه الفكرة صحيحة؟"

فتش الكلمة.في أفسس 4: 26-27، يكتب بولس، " اِغْضَبُوا وَلاَ تُخْطِئُوا. لاَ تَغْرُبِ الشَّمْسُ عَلَى غَيْظِكُمْ، وَلاَ تُعْطُوا إِبْلِيسَ مَكَانًا.". عندما يحدث الرفض، فتش في كلمة الله وصل واستقبل قوة الله غير المحدودة لكسر معقل الغضب أو الحزن.

تعلم.إن كل رفض يحمل في طياته هدية التبصر في ذاتك وفي الآخرين. ومن خلال استكشاف الدرس، يمكنك التحول من موقف سلبي يتمثل في كونك "ضحية الرفض" إلى موقف نشط يتمثل في كونك "عامل تغيير"، فتتخذ قرارًا واعيًا باستخدام ما تعلمته عن نفسك لتغيير مستقبلك.

حدد.لن تكون رؤاك الجديدة بمثابة هدية إلا إذا وضعت خطة عمل واضحة محددة لكيفية دمجها في حياتك. للقيام بذلك بشكل جيد، تحتاج إلى: أن تحدد خطوتك التالية. حدد الإجراء الذي يمكنك اتخاذه لوضع رؤيتك موضع التنفيذ. من خلال القيام بذلك، ستفتح هدية الرفض. و هذه في بداية رحلة التعافي/ الشفاء.

أتوق للذهاب للأعماق معك في كتاب هدية الرفض. شكرًا لك على الانضمام إليّ! إذا استمتعت بهذه الخطة، فيرجى مشاركتها مع أي من أصدقائك أو عائلتك الذين تعتقد أنهم سيستفيدون منها أيضًا. أصلي من أجلك!