بذور الربيع: رحلة امرأة فى ٤٠ يوم.عينة
مقدمة: زراعة حديقتك للحصول على حصاد مثمر
البذور الباقية - كلمة الرب! (1 بطرس ٣٢:١، لوقا ١١:٨). قبل عدة سنوات وجد علماء الآثار على بذرة قمح في الهرم. كان عمر بذرة القمح يرجع إلى آلاف السنين حوالى ٢٥٠٠ عاما قبل الميلاد. عندما زرعت فى أرض خصبة، بذرة القمح التى عمرها ٤٥٠٠ عاما نبتت و نمت! "مولودين ثانية،لا من زرع يفنى بل مما لا يفنى، وهذا هو،بكلمة الله الحية الباقية إلي الأبد. لأن، 'كل جسد كعشب، وكل مجده كزهر عشب. والعشب يبس، وزهوره سقط،، ولكن كلمة الرب فتثبت إلى الأبد'. وهذه هي الكلمة التي بشرتم بها" (١ بطرس١: ٢٣-٢٥).
في رسالته إلى كنيسة أفسس، بولس الرسول يحاول مساعدة فهم المؤمنين الموروثات الغير مفهومة التى أعطيت عندما تم اعتمادها في عائلة الرب! ونحن جميعا قد أعطيت أكثر من ذلك بكثير مما كنا نعرف ما يجب القيام به، مع الأسف الكثير ما لدينا لا يزال يحبس في الصوامع الشاهقة لأننا لا نفهم ما يعنيه أن نكون "فيه". حتى نصل إلي الميراث الوفيربالإيمان ، ونكون في طور السكون والنوم، مما ينتج لا حياة ولا ثمر.
دعونا نهجم على تلك الصوامع، وأخذ تلك البذور، وزراعتها في التربة الخصبة وجني حصاد وفير للأبدية! يجب أن نسأل الرب لزرع كلمته في قلوبنا، ومن ثم العيش بها بالإيمان. الكتاب المقدس يعلن أن الإيمان هو هدية، معطاه "من خلال الاستماع والسمع إلى كلمة الرب!" (رومية ١٧:١٠). يجب علينا أن نعطى فرصة لأنفسنا ل"سماع" كلمة الرب بقضاء الوقت في كلمة الرب، ودراسة كلمته، والتأمل فيها. وبناءا على سماع الكلمة بقوة الروح القدس، علينا أن ندرك الكلمة عن طريق الايمان بها والعيش وفقا لها في قوة الروح القدس. عندما نفعل ذلك، نحن زرع بذور البر في قلوبنا التي من شأنها أن تؤدي الى الحصاد البر.
تنتهى الصلاة.
البذور الباقية - كلمة الرب! (1 بطرس ٣٢:١، لوقا ١١:٨). قبل عدة سنوات وجد علماء الآثار على بذرة قمح في الهرم. كان عمر بذرة القمح يرجع إلى آلاف السنين حوالى ٢٥٠٠ عاما قبل الميلاد. عندما زرعت فى أرض خصبة، بذرة القمح التى عمرها ٤٥٠٠ عاما نبتت و نمت! "مولودين ثانية،لا من زرع يفنى بل مما لا يفنى، وهذا هو،بكلمة الله الحية الباقية إلي الأبد. لأن، 'كل جسد كعشب، وكل مجده كزهر عشب. والعشب يبس، وزهوره سقط،، ولكن كلمة الرب فتثبت إلى الأبد'. وهذه هي الكلمة التي بشرتم بها" (١ بطرس١: ٢٣-٢٥).
في رسالته إلى كنيسة أفسس، بولس الرسول يحاول مساعدة فهم المؤمنين الموروثات الغير مفهومة التى أعطيت عندما تم اعتمادها في عائلة الرب! ونحن جميعا قد أعطيت أكثر من ذلك بكثير مما كنا نعرف ما يجب القيام به، مع الأسف الكثير ما لدينا لا يزال يحبس في الصوامع الشاهقة لأننا لا نفهم ما يعنيه أن نكون "فيه". حتى نصل إلي الميراث الوفيربالإيمان ، ونكون في طور السكون والنوم، مما ينتج لا حياة ولا ثمر.
دعونا نهجم على تلك الصوامع، وأخذ تلك البذور، وزراعتها في التربة الخصبة وجني حصاد وفير للأبدية! يجب أن نسأل الرب لزرع كلمته في قلوبنا، ومن ثم العيش بها بالإيمان. الكتاب المقدس يعلن أن الإيمان هو هدية، معطاه "من خلال الاستماع والسمع إلى كلمة الرب!" (رومية ١٧:١٠). يجب علينا أن نعطى فرصة لأنفسنا ل"سماع" كلمة الرب بقضاء الوقت في كلمة الرب، ودراسة كلمته، والتأمل فيها. وبناءا على سماع الكلمة بقوة الروح القدس، علينا أن ندرك الكلمة عن طريق الايمان بها والعيش وفقا لها في قوة الروح القدس. عندما نفعل ذلك، نحن زرع بذور البر في قلوبنا التي من شأنها أن تؤدي الى الحصاد البر.
تنتهى الصلاة.
عن هذه الخطة
غالبا ما يستخدم الكتاب المقدس فصول السنة لتوضيح عمل الله فينا. هذه خدمة تعبدية للمرأة لمدة أربعين يوما من خدمة Thistlebend و يستخدم الحديقة كرمز للنمو في المسيح. كل يوم ستحصل على "بذرة من الحق" (الكتاب المقدس) وإرشادات حول كيفية "زرع البذور" (أن تأخذه إلى قلبك) و "روى البذور" (تطبيق). كن متحمس! إن الرب سوف يزرع حديقة جميلة من إبداعه في قلبك، تفيض من ملء الرب. مثالي للامهات كثيري المشغولية، العازبات، وطلاب الجامعات.
More
نود أن نشكر خدمة thistleblend و الكاتب Laurie Aker لتقدمة هذه الخطة. لمزيد من المعلومات، اذهب إلى الموقع : www.thistleblendcottage.org