موسم الميلاد والتجمع العائلي، مقدمة من انفينيتوم Infinitum، الاسبوع ٢عينة
العطاء يكسر قيود القلق
تخيل طفلاً كان من المفروض أن يتمشى في حديقة أو يقضي يوم على الشاطئ. لكن في الحقيقة، قد تحدث أشياء تجعلنا نشعر بالقلق. فليس كل شيء سهل، فأحياناً حتى الأشياء الممتعة التي ستحدث مثل أن تكتشف أنك ستصبح أخ/أخت أكبر يجعلك تشعر بالقلق... أو مغامرة انتقالك إلى مكان جديد يجعلك تشعر ببعض القلق... أو عندما تدخل في شجار مع صداقة رائعة فتشعر بالقلق.
صدق أو لا تصدق، أن العطاء يكسر قيود القلق! تخيل إنك سيكون لديك مولود جديد أخت، ولست متأكدا كيف سيكون الإهتمام بك من عائلتك بعد ذلك. لكنك تظهر ترحيبك بالمولود الجديد فتظهر لها مزيدا من الإهتمام وتغمرها بالقبلات، كما تمسك لها زجاجة الحليب وتلتقط لها لعبتها في كل مرة تسقط فيها (حتى لو كانت تسقطها عن عمد). في هذا العطاء الذي تغدقه، ستدرك إنك أقل توتراً عما كنت تتصور أنه سيحدث لك. وتكتشف أن عائلتك لديها مساحة كافية من الإهتمام بك وبأختك الصغيرة.
أحياناً العطاء يثبت لنا أننا لسنا بحاجة للقلق. وفي مرات أخرى، يساعدنا العطاء على عدم التركيز على همومنا… في كلتا الحالتين، يمكن للعطاء أن يكسر قيود القلق الذي قد نواجهه في بعض الأحيان.
هل هناك ما يدعو للقلق في هذا الميلاد؟ كيف يمكنك أن تستخدم العطاء في مواجهة هذا الحاجز؟
الكلمة
عن هذه الخطة
ونحن ممتلئين بالترقب والاستعداد لموسم الاحتفال بالميلاد كي نقترب من قلب الله. انضم معنا لمدة ارغبعة أسابيع ونحن: نرى الجمال، نكسر الحواجز، ونخلق مساحة، ونتفاجأ من الله. وككل الأشياء الرائعة في الحياة، يمكنك أن تقوم بهذه الرحلة مع آخرين ـ أشجعك أن تصطحب صديق أو اثنين، وأنت ممتلئاً بمشاعر الإعجاب وانطلق إلى موسم مجيء الميلاد.
More