سحر الميلادعينة

" اهدأ. . . برغم من الضوضاء"

أنني اجب ترانيم الميلاد. أنا هذا الشخص الميتعد أن يسمع ترانيم الميلاد و يعيدها مراراً و تكراراً بمجرد بأن تنتهي. أنا الشخص الذي سيأخذ شرائط ترانيم الميلاد التي لديك مهما كانت! فقط اضغط زر "التشغيل".

واحدة من الترانيم المفضلة لدي جداً هي " ليلة ساكنة" أنها تذكير واضح بمسهد ولادة المخلص. و أنها كذلك تذكرنا بتاثير ميلاده على كل الخليقة في كل الأزمان. أنها كنشيد وطني للخبر السار لكل واحد منا!

ميلاد المسيح هو شروق النعمة التي لديها قوة هائلة لتحرير كل شخص فينا. " ليلة هادئة، ليلة مقدسة، ابن الله، نور الحب النقي. أشعة تشع من وجهك المقدس. مع فجر للنعمة المحررة. يسوع، سيدي، في الميلاد. . ."

هذه تهويدة. هي تذكرنا بأنه يمكننا جميعاً "أن ننام في سلام سماوي" لأن مخلصنا قد وصل. لكن لا تتحير، أصدقائي. فتلك الليلة لم تكن ليلة هادئة!
في بداية الأمر، كان هناك طفل رضيع يبكي. و نحن كلنا نعلم أن هذا ليس هدوء. لكنه بشكل يثير المشاعر أكثر من بكاء الطفل كان منظر جيوش الملائكة و هي تظهر لتسبح و تمجد الملك الجديد المولود.

هل يمكنك تخيل المشهد؟ اراهنك أنه كان منظر جنوني! كان بالتأكيد مزدحم. عندما هر المخلص في المشهد. كان وقت احتفال في السماء و على الأرض. لم يكن هناك ابداً خبر اجمل من ولادة المسيح في البشرية كلها.

خلال شهر ديسمبر، لدينا فرصة أن نعكس عظمة هذا اليوم في بيت لحم. كان يوماً مزدحم بالاحتفال و التمجيد. و في نفس الوقت، يمكننا أن نرتاح في سلام اليوم لأن المخلص قد جاء. أنظر، يمكننا فقط أن ننعم بالسلام و الهدوء من خلال الضوضاء.

ستيوارت مايكسون
مجموعات المتزوجين