اسمع من الله كل صباح عينة

الله يتكمع إلى أصجقائو

فَمَالَ الرَّبُّ: "هَ لْ أُخْفِ عَنْ إِبْرَاهِ مٌَ (صد مٌ وخادم) مَا أَنَا فَاعِلُه ؟" (تكػيغ 17:18)

ربسا لع تتع الإشارة كثي اً خ إلى أحج بأنو "صجيق الله" مثل إب ا خيع. بيشسا يذيخ الكتاب السقجس إلى داود عمى أنو

"رجل بحدب قمب الله" وإلى يػحشا باعتباره "التمسيح الحؼ كاف يدػع يحبو"، يتستع إب ا خيع بك ا خمة خاصة لأنو

دُعي "صجيق الله" في أكثخ مغ مػضع بالكتاب السقجس.

عشجما قخر الله تشفيح الحُكع عمى أىل سجو وعسػرة لذخِّىع، أخبخ إب ا خيع بسا يعتد الؿيا بو.

في الرجاقات، يخبخ الأصجقاء بعزيع بعزًا بسا سيفعمػنو، ولأف الله اعتبخ إب ا خيع صجيقو، فقج أخبخه بسا

سيفعمو، تسامًا مثمسا تخبخ صجيقظ بسا ستفعمو. عشجما سسع إب ا خيع عغ الجمار الحؼ كاف الله سيُصمقو عمى

23 ( تساماً كسا شارؾ الله خصصو : سجو وعسػرة، "تقجَّ إلى الله وقاؿ "أفتُيمظ البار مع الأثيع؟" )تكػيغ 18

مع إب ا خيع لأنو صجيقو، ىكحا تقجَّ إب ا خيع إلى الله وتحجث إليو بر ا خحة وج أ خة عغ خصصو لأنو صجيقو. كانت

لجييع علبقة يتػاصلبف فييا معًا بحخية؛ وكانا يتحجثاف بر ا خحة. إف نػع العلبقة الحسيسة التي تستع بيا

إب ا خيع مع الله تشبُع مغ شعػره بالأماف في محبتو.

يخيج الله أف يكػف صجيقظ أنت أيزًا، يتحجث معظ ويدتسع لسا تخيج أف تقػلو لو. بجءًا مغ اليػ، اِقبَل،

بصخيقة ججيجة تسامًا، حؿيقة أنظ صجيق الله وأنظ تدتصيع أف تقتخب إليو بيحا السفيػ.

كمسة الله لظ اليػ: اعسل عمى أف تكػف لظ علبقة مع الله يسكشظ مغ خلبليا التحجث معو بحخية وسساع ما

يقػلو لظ بديػلة.