أنا أشعر بالامتنانعينة

سأحول كل نعمة إلى تسبيح

غالبًا ما يستجيب أتباع يسوع - وحتى الأشخاص غير متأكدين من الله - للمأساة من خلال مناشدة الله أولاً للمساعدة ثم مساءلة نواياه. في كلتا الحالتين ، لدى الصعوبات طريقة تجعلنا ندرك اعتمادنا على الله. في هذه اللحظات التي يكون فيها هو كل ما لدينا ، نأمل أن ندرك أنه هو كل ما نحتاجه.

بالنسبة إلى أيوب في الكتاب المقدس ، لم يكن هذا تمرينًا ذهنيًا. في الواقع ، عانى أيوب من خسارة كل شيء عزيز عليه في الحياة. كيف رد؟ في سفره هو المكان حيث نحصل على عبارة "تبارك اسم الرب!"

في كلٍّ من التجربة والبركة ، يعيد القلب الممتن الحمد لله. عندما نفشل في مدح الله على بركاته ، فإننا نصنع تربة خصبة لبذور الكبرياء السامة في قلوبنا. أفكار مثل ، "أنا أستحق هذا ، لقد اكتسبت هذا ، وقد فعلت هذا" ، تبدأ في التجذر وتلقي بظلالها على عمل العناية الإلهي في حياتنا. عندما نرد بركات الله على أنها تسبيح بدلاً من ذلك ، فإننا نصنع أرضًا خصبة لله ليفعل بوفرة أكثر مما يمكن أن نطلبه أو نتخيله